ابائنا واجدادنا _ مشروع ارشفة
صفحة 1 من اصل 1
ابائنا واجدادنا _ مشروع ارشفة
أخوتي وأحبتي ابناء وبنات عجور الاوفياء ، ان من اهم اهداف ملتقانا هو التمسك بقيمنا وتاريخنا وماضيانا وان نحافظ على كل شيء عرفناه ونعرفه عن عجور حتى تستمر مسيرة الوفاء ، وانني هنا اتقدم لكم بمشروع ارشفة من نوع جديد ، يتضمن وضع صور ومعومات بسيطة عن ابائنا واجدادنا الذين اختلط عرقهم بارض عجور ، والذين انغرست اقدامهم في موارس و وجبال عجور ، هم جزء مهم من تاريخنا وجزء اهم من مستقبلنا ، وفيما يلي وصف للمشروع :
1- الهدف : تمتين روابط الدم بين الجيل الجديد وجيل الابناء والاجداد .
2- المطلوب : وضع صورة لأي رجل او امرأة من الذين عاشو في عجور وكان عمرهم قبل مغادرة عجور لا يقل عن خمس سنوات .
3- ان تذكر معلومات عن صاحب الصورة مثل
الاسم : ................................
اللقب : .............................. ( ان وجد )
العمر التقديري : ..............................
المهنة : .........................................
اي اضافات : .............................
مثال :
1- الهدف : تمتين روابط الدم بين الجيل الجديد وجيل الابناء والاجداد .
2- المطلوب : وضع صورة لأي رجل او امرأة من الذين عاشو في عجور وكان عمرهم قبل مغادرة عجور لا يقل عن خمس سنوات .
3- ان تذكر معلومات عن صاحب الصورة مثل
الاسم : ................................
اللقب : .............................. ( ان وجد )
العمر التقديري : ..............................
المهنة : .........................................
اي اضافات : .............................
مثال :
الاسم : الحاج محمد احمد محمد
اللقب : ابو كذا الخ
العمر التقديري : الى حين وفاته 76 سنة
المهنة : مزارع ......... خياط في عجور ............
اضافات اخرى : زوجته وطفى احمد ابراهيم
من ابنائه : خليل ، موسى الخ
ذكر عنه انه التحق بالجيش التركي وذهب للحرب في البلقان
ارجو التفاعل وجعل هذا الموضوع جزء من تاريخنا الذي يجب ان نحافظ عليه .
وتقبلو تحياتي
رد: ابائنا واجدادنا _ مشروع ارشفة
السلام عليكم والرحمة
سأضيف ما تيسر لي من معلومة وصورة ....
واتأمل من الأخوة أثراءنا بمزيد من المعلومات عن الأباء والأجداد
***********
شاهد على احتلال عجــــــــــــور
***********
أرجو الضغط ع الصورة مرتين لتكبيرها
العجارمة ...
الأسم : يوسف قاسم عليان
تاريخ الميلاد :: 1928م في عجور المحتلة
اللقب : أبو الوليـد
صحيح أن بلدتكم لم تقاوم؟
ولماذا خرج الناس بهذه السرعة؟
العجارمة يقول ::
مع بداية الرحيل وهروب الناس من مدنهم وقراهم، جاءنا أناس من الرملة ومن يافا ومن تل الصافي، وأقاموا في بلدتنا، وأنا شخصيا استأجر عندي أناس من منطقة المغار. دخل اليهود علينا قبل المغرب بساعة، من تل الصافي ومن سجد، غابت الشمس وكانوا يصرخون "وين راح عرب" كأنني اسمعهم الآن بأذني وقد كنا نحن في ارض عجور والجيش المصري في المدرسة التي بنيناها قبل يومين وما لبث الجيش المصري أن خرج من البلدة، ولم يكن لدينا أي سلاح، وتعاونت أربع حمائل على شراء بارودة من الخليل، والبارودة التي تم شراؤها لم تثر طلقاتها لدفاع عن البلدة، لأن إحدى الطلقات علّقت بها ولم نعرف إخراجها، والذي اسقط معنوياتنا تماما احتلال دير ياسين، وهو أكثر شيء أخافنا وارهبنا، كان الناس يحدثوننا ما الذي حدث في دير ياسين وان الذي حدث هناك سوف يكرر معكم لذا بدأ الناس بالهروب بأعراضهم إلى القرى المجاورة، حينما دخل اليهود مساء عادوا للرجوع مرة أخرى وقد أخضعوها لنظام الدوريات، نحن في هذه اللحظات لم نكن خارج البلدة بل كنا في "الخرب " التي لعجور تشاورنا مع بعضنا بعض حيث أدركنا أن المنطقة احتلت كلها، بما فيها بيت جبرين، اتفقنا أن نرفع راية وان يدخل البلدة مجموعة من المفاوضين، كان عمري في ذلك الوقت عشرون عاما، المهم ذهب المفاوضون وهم يرفعون راية بيضاء ويرددون لا اله إلا الله أتت الدورية إليهم اذكر أنهم عشرة أفراد أوقفتهم الدورية، وجعلوهم يتقدمون إليهم واحدا واحدا للاستفسار منهم قالوا إننا نريد الرجوع إلى البلدة لكن "الخواجا" لم يستمع للوفد الذي يذهب إليه ابلغهم بأنه يريد منهم شيئا واحدا إذا احضروه فسوف يصبحون اصدقاء وطلب منهم 60 "برنا" وطبعا إحدى المعجزات من أين نأتي بهذا العدد أو حتى ببرن واحد، ابلغ الوفد أهل البلدة بما حصل معهم وهناك بدأنا باتخاذ قرارنا وأخذنا بالرحيل إلى القرى المجاورة لنا نحن ذهبنا إلى "حلحول" والتي لم تكن محتلة بعد، ومكثنا فيها اثني عشر عاما حيث بدأت في تلك الفترة بظهور المخيمات وقد بدأت في عقبة جبر وأريحا، قلنا نريد الذهاب إلى أريحا لان الحياة مكلفة هنا ونحن ندفع أجرة بيوت بالإضافة انه لا يوجد عمل لنا، ذهبت إلى مخيم عين السلطان، وعملت ببيارة هناك وسكنت في سقيفة بعد أن أعطتنا الوكالة القصب (البوص) أما الخشب فقد اشتريناه على حسابنا، مساحة سقيفتي 4×4 وكانت الأحوال مستورة ولا ندفع أجرة لأحد.
وماذا بعد أريحا؟
خرجنا من أريحا العام 1967 بعد أن سمعنا باحتلال الخليل والقدس، لم يكن هذا في حسابنا وخشينا أن يلحقنا الدور، وفعلا ما لبثوا أن نزلوا علينا من "جبال الطيبة"، دخلوا مشاة ودبابات وبدأت الطائرات بإلقاء المناشير فوقنا، اتجهنا شرقا إلى الأردن نسف اليهود الجسر والناس يريدون الخروج بأرواحهم اخذ الناس يغامرون ويقطعون النهر، نحن كنا مع أناس من النويعمة التقينا بهم قبل (الشريعة) قالوا نريد أن نقطع الماء أخذنا نساعد بعضنا في قطع النهر وصل الماء لهذا الحد (مشيرا إلى عنقه) وكانت ليلتنا الأولى في الشونة حيث كان هناك أربع حافلات بانتظارنا ركبنا بها وأوصلتنا إلى الضليل حيث مكثنا يومين بليلتين لم نأخذ سوى حراما واحدا أنا وزوجتي وأربعة أطفال وأعطونا خيمة بعد خمسة أيام.
سأضيف ما تيسر لي من معلومة وصورة ....
واتأمل من الأخوة أثراءنا بمزيد من المعلومات عن الأباء والأجداد
***********
شاهد على احتلال عجــــــــــــور
***********
أرجو الضغط ع الصورة مرتين لتكبيرها
العجارمة ...
الأسم : يوسف قاسم عليان
تاريخ الميلاد :: 1928م في عجور المحتلة
اللقب : أبو الوليـد
صحيح أن بلدتكم لم تقاوم؟
ولماذا خرج الناس بهذه السرعة؟
العجارمة يقول ::
مع بداية الرحيل وهروب الناس من مدنهم وقراهم، جاءنا أناس من الرملة ومن يافا ومن تل الصافي، وأقاموا في بلدتنا، وأنا شخصيا استأجر عندي أناس من منطقة المغار. دخل اليهود علينا قبل المغرب بساعة، من تل الصافي ومن سجد، غابت الشمس وكانوا يصرخون "وين راح عرب" كأنني اسمعهم الآن بأذني وقد كنا نحن في ارض عجور والجيش المصري في المدرسة التي بنيناها قبل يومين وما لبث الجيش المصري أن خرج من البلدة، ولم يكن لدينا أي سلاح، وتعاونت أربع حمائل على شراء بارودة من الخليل، والبارودة التي تم شراؤها لم تثر طلقاتها لدفاع عن البلدة، لأن إحدى الطلقات علّقت بها ولم نعرف إخراجها، والذي اسقط معنوياتنا تماما احتلال دير ياسين، وهو أكثر شيء أخافنا وارهبنا، كان الناس يحدثوننا ما الذي حدث في دير ياسين وان الذي حدث هناك سوف يكرر معكم لذا بدأ الناس بالهروب بأعراضهم إلى القرى المجاورة، حينما دخل اليهود مساء عادوا للرجوع مرة أخرى وقد أخضعوها لنظام الدوريات، نحن في هذه اللحظات لم نكن خارج البلدة بل كنا في "الخرب " التي لعجور تشاورنا مع بعضنا بعض حيث أدركنا أن المنطقة احتلت كلها، بما فيها بيت جبرين، اتفقنا أن نرفع راية وان يدخل البلدة مجموعة من المفاوضين، كان عمري في ذلك الوقت عشرون عاما، المهم ذهب المفاوضون وهم يرفعون راية بيضاء ويرددون لا اله إلا الله أتت الدورية إليهم اذكر أنهم عشرة أفراد أوقفتهم الدورية، وجعلوهم يتقدمون إليهم واحدا واحدا للاستفسار منهم قالوا إننا نريد الرجوع إلى البلدة لكن "الخواجا" لم يستمع للوفد الذي يذهب إليه ابلغهم بأنه يريد منهم شيئا واحدا إذا احضروه فسوف يصبحون اصدقاء وطلب منهم 60 "برنا" وطبعا إحدى المعجزات من أين نأتي بهذا العدد أو حتى ببرن واحد، ابلغ الوفد أهل البلدة بما حصل معهم وهناك بدأنا باتخاذ قرارنا وأخذنا بالرحيل إلى القرى المجاورة لنا نحن ذهبنا إلى "حلحول" والتي لم تكن محتلة بعد، ومكثنا فيها اثني عشر عاما حيث بدأت في تلك الفترة بظهور المخيمات وقد بدأت في عقبة جبر وأريحا، قلنا نريد الذهاب إلى أريحا لان الحياة مكلفة هنا ونحن ندفع أجرة بيوت بالإضافة انه لا يوجد عمل لنا، ذهبت إلى مخيم عين السلطان، وعملت ببيارة هناك وسكنت في سقيفة بعد أن أعطتنا الوكالة القصب (البوص) أما الخشب فقد اشتريناه على حسابنا، مساحة سقيفتي 4×4 وكانت الأحوال مستورة ولا ندفع أجرة لأحد.
وماذا بعد أريحا؟
خرجنا من أريحا العام 1967 بعد أن سمعنا باحتلال الخليل والقدس، لم يكن هذا في حسابنا وخشينا أن يلحقنا الدور، وفعلا ما لبثوا أن نزلوا علينا من "جبال الطيبة"، دخلوا مشاة ودبابات وبدأت الطائرات بإلقاء المناشير فوقنا، اتجهنا شرقا إلى الأردن نسف اليهود الجسر والناس يريدون الخروج بأرواحهم اخذ الناس يغامرون ويقطعون النهر، نحن كنا مع أناس من النويعمة التقينا بهم قبل (الشريعة) قالوا نريد أن نقطع الماء أخذنا نساعد بعضنا في قطع النهر وصل الماء لهذا الحد (مشيرا إلى عنقه) وكانت ليلتنا الأولى في الشونة حيث كان هناك أربع حافلات بانتظارنا ركبنا بها وأوصلتنا إلى الضليل حيث مكثنا يومين بليلتين لم نأخذ سوى حراما واحدا أنا وزوجتي وأربعة أطفال وأعطونا خيمة بعد خمسة أيام.
مشاركة كبت بواسطة مسافرة - ملتقى شباب عجور
رد: ابائنا واجدادنا _ مشروع ارشفة
الحاج مسلّم حماد أبو هنية "سرابطة" الذي تجاوز ال100
مكان الولادة: عجورقضاء الخليل المحتلة عام 1948
((أيام عجور الحلوة))
يبدأ الحاج مسلّم ابو هنية حديثه بحضور زوجته "الثانية" أم خليل 72 عاما واثنين من أبنائه وأحد أحفاد أبنائه، ويقول بأنه يشعر بغضب وحزن شديدين بمجرد تذكر هعجور وأيام وما حصل في عام 48، لكنه يستطرد بقوله: "مش مهم .. ان شاء الله ربنا بعين أبناءنا أو أحفادنا على العودة للديار .. ربك كريم". ومع اصرار "الحياة الجديدة" على سؤالها حول ذكريات ابو هنية مع "عجور"، قال بأن الناس ورغم ضيق ذات اليد الا أنهم كانوا من اسعد الناس، موضحا بأن ابناء بلدته كانوا يزرعون القمح والشعير والذرة البيضاء وكانوا يربون الحلال "المواشي"، وبين هذا وذاك كان الواحد فيهم يجلس مع أسرته في ساعات الصباح لتناول طعام الافطار والذي كان عبارة عن زبدة أو لبن أو بيض مع خبز الشعير أو القمح المخلوط مع الذرة، وعند الغداء يتناولون "المجدرة" وهي عبارة عن خليط العدس مع البرغل وليس الارز كما هذه الايام، أو يطبخون البصل مع الماء فقط، وعند العشاء يتناولون اللبن أو حبة بصل مع زيت وقطعة خبز، ويضيف بأنه في بعض الاحيان كانوا يخلطون خبز "الشراك" مع الحليب والسمن البلدي وكانوا يطلقون عليها "مفتوتة" ويقدمونها للضيوف، ويؤكد بأنه ورغم بساطة هذه الانواع من الأطعمة الا أنها كانت أطيب من مأكولات اليوم بكثير.وحول الاعراس، قال بأن أهل العريس كانوا يمكثون 15 ليلة وهم في حالة احتفال دائم وكانوا يطلقون على تلك الليالي "التعليلة" حيث يقوم بعض أهل العريس بركوب الخيل واللهو في محيط بيت العريس والبيادر، الى جانب الاغاني والدبكة الشعبية على أنغام الشبابة واليرغول. وتتدخل "أم خليل" زوجة ابو هنية وتقول بأن العروس اذا كانت من خارج البلدة، كان أهل العريس يستضيفونها في بيت العريس وتقضي ليلتها الاولى مع شقيقات العريس وفي اليوم التالي ينظموا لها حفلا آخر ويزفونها على فرس أو جمل، قبل دخول زوجها اليها، وعن سبب ذلك، قالت: "حتى نشعرها بمحبتنا لها ونخفف عنها بعدها عن أهلها". وتؤكد أم خليل بأنه ورغم تشدد الرجال مع نسائهم في تلك الايام الا أن غالبيتهم كانوا يحترمون الزوجة ويستشيرونها في بعض امور الحياة اليومية.
مكان الولادة: عجورقضاء الخليل المحتلة عام 1948
((أيام عجور الحلوة))
يبدأ الحاج مسلّم ابو هنية حديثه بحضور زوجته "الثانية" أم خليل 72 عاما واثنين من أبنائه وأحد أحفاد أبنائه، ويقول بأنه يشعر بغضب وحزن شديدين بمجرد تذكر هعجور وأيام وما حصل في عام 48، لكنه يستطرد بقوله: "مش مهم .. ان شاء الله ربنا بعين أبناءنا أو أحفادنا على العودة للديار .. ربك كريم". ومع اصرار "الحياة الجديدة" على سؤالها حول ذكريات ابو هنية مع "عجور"، قال بأن الناس ورغم ضيق ذات اليد الا أنهم كانوا من اسعد الناس، موضحا بأن ابناء بلدته كانوا يزرعون القمح والشعير والذرة البيضاء وكانوا يربون الحلال "المواشي"، وبين هذا وذاك كان الواحد فيهم يجلس مع أسرته في ساعات الصباح لتناول طعام الافطار والذي كان عبارة عن زبدة أو لبن أو بيض مع خبز الشعير أو القمح المخلوط مع الذرة، وعند الغداء يتناولون "المجدرة" وهي عبارة عن خليط العدس مع البرغل وليس الارز كما هذه الايام، أو يطبخون البصل مع الماء فقط، وعند العشاء يتناولون اللبن أو حبة بصل مع زيت وقطعة خبز، ويضيف بأنه في بعض الاحيان كانوا يخلطون خبز "الشراك" مع الحليب والسمن البلدي وكانوا يطلقون عليها "مفتوتة" ويقدمونها للضيوف، ويؤكد بأنه ورغم بساطة هذه الانواع من الأطعمة الا أنها كانت أطيب من مأكولات اليوم بكثير.وحول الاعراس، قال بأن أهل العريس كانوا يمكثون 15 ليلة وهم في حالة احتفال دائم وكانوا يطلقون على تلك الليالي "التعليلة" حيث يقوم بعض أهل العريس بركوب الخيل واللهو في محيط بيت العريس والبيادر، الى جانب الاغاني والدبكة الشعبية على أنغام الشبابة واليرغول. وتتدخل "أم خليل" زوجة ابو هنية وتقول بأن العروس اذا كانت من خارج البلدة، كان أهل العريس يستضيفونها في بيت العريس وتقضي ليلتها الاولى مع شقيقات العريس وفي اليوم التالي ينظموا لها حفلا آخر ويزفونها على فرس أو جمل، قبل دخول زوجها اليها، وعن سبب ذلك، قالت: "حتى نشعرها بمحبتنا لها ونخفف عنها بعدها عن أهلها". وتؤكد أم خليل بأنه ورغم تشدد الرجال مع نسائهم في تلك الايام الا أن غالبيتهم كانوا يحترمون الزوجة ويستشيرونها في بعض امور الحياة اليومية.
مسافرة - ملتتقى شباب عجور
رد: ابائنا واجدادنا _ مشروع ارشفة
الأستاذ:: محمود ابراهيم فرحان بنات سكان مدينة الرصيفة ....
تاريخ الميلاد:: عجور 14 / شباط / 1938م
اسم الوالدة :: حليمة عبد الحميد عبد النبي السراحنة من عجور
مسافرة - ملتقى شباب عجور
تاريخ الميلاد:: عجور 14 / شباط / 1938م
اسم الوالدة :: حليمة عبد الحميد عبد النبي السراحنة من عجور
مسافرة - ملتقى شباب عجور
رد: ابائنا واجدادنا _ مشروع ارشفة
الاسم ::الحاج علي الأعرج
مكان الولادة: عجورقضاء الخليل المحتلة عام 1948
اللقب :: أبو جميل
مسافرة - ملتقى شباب عجور
مكان الولادة: عجورقضاء الخليل المحتلة عام 1948
اللقب :: أبو جميل
مسافرة - ملتقى شباب عجور
رد: ابائنا واجدادنا _ مشروع ارشفة
ما تيسر لي من معلومة وصورة ....
Ajjur remembered abu khader
Abu Khader was born in Ajjur thriving village with a population of between 20 and 30,000 on the Mediterranean coast, just north of what is now the border between Gaza and Israel. The family farmed land. If you look Ajjur up on the internet under Remembered Villages Palestine, you will read: "Five Israeli settlements have been established on village land. Only three houses remain: Two are deserted and one has been turned into a warehouse. The site itself is fenced in and used for grazing."
In 1948 when the British withdrew from Palestine, open conflict broke out between the newly emerged Israeli state and the Arab nations with which it was surrounded. The people of Ajjur heard rumours of what would happen to them if the village was captured by the Israelis, and they, like the inhabitants of the other fifteen villages in the area, decided to leave en masse. They moved eastwards with their animals and as many of their possessions as they could carry, towards Al Khalil (Hebron) and made a temporary halt outside that city, along with many other refugees. With the coming of winter and good grazing, the villagers began to split up. Adnan told us that the "Adjurris" can be found all over Palestine and also in Jordan. He said that although the family name is Abu Haniye, they are often referred to still as Adjurris. Abu Khader and his wife Miriam moved north to the village of Jiftlik in the Jordan valley. Together with about 3,000 others from Ajurr, they rented land from a landowner in Nablus, paying one third of their harvest as rent. During the years in Jiftlick Abu Khader, who at the time had two daughters, married a second wife, also called Miriam, who was fifteen years old and came from the Deheisha camp in Bethlehem.
They left Jiftlik because of arguments about land and some water problems. It was a cousin of Abu Khader's who first came to Yanoun, and he later settled in Huwarra. Abu Khader again rented land at first but in 1964 was able to buy about 100 dunams (100,000 square metres: a dunam was defined as "forty standard paces in length and breadth," but varied considerably from place to place.) I asked him what had happened in the village in the second open conflict between the Arab nations and Israel in 1967. He said that many people thought they should leave Yanoun: rumours of wholesale rape and plunder such as had led to the abandonment of Ajurri were common. This was the time when the Adjurris of Jiftlik moved to Jordan where many live in refugee camps. But Abu Khader said he was determined not to become a refugee for a second time. There was a Jordanian military camp near Yanoun, but he said that the Jordanian soldiers simply took off their uniforms, put on the clothes of local farmers and fled back to their own country. The war lasted only six days. So he now lives surrounded by seven of his surviving sons and their families. Altogether his two wives bore him 18 children: eight sons and five daughters survived. One of the daughters is married to the head-teacher of the school in Yanoun.
I asked him whether he would return to Ajurr if he could, and his response was long and passionate and, Adnan maintained, largely untranslatable. He clearly still bears a deep bitterness that he was driven from his village and his land. Adnan said that in 1997 he and his brother Khader - they were twenty-five and thirty-one at the time - had planned to visit Ajjur, but that he had in the end decided not to go and persuaded Khader also to refrain. Adnan had been told since he was a child that Ajjur was like paradise: he did not want to see the reality nor to make a comparison with Yanoun. But he, like his father, would go back there if there was any possibility of a return.
"By the end of the 1948 war, hundreds of entire villages had not only been depopulated but obliterated, their houses blown up or bulldozed. While many of the sites are difficult of access, to this day the observant traveler of Israeli roads and highways can see traces of their presence that would escape the notice of the casual passerby: a fenced-in area, often surmounting a gentle hill, of olive and other fruit trees left untended, of cactus hedges and domesticated plants run wild. Now and then a few crumbled houses are left standing, a neglected mosque or church, collapsing walls along the ghost of a village lane, but in the vast majority of cases, all that remains is a scattering of stones and rubble across a forgotten landscape.
Ajjur remembered abu khader
Abu Khader was born in Ajjur thriving village with a population of between 20 and 30,000 on the Mediterranean coast, just north of what is now the border between Gaza and Israel. The family farmed land. If you look Ajjur up on the internet under Remembered Villages Palestine, you will read: "Five Israeli settlements have been established on village land. Only three houses remain: Two are deserted and one has been turned into a warehouse. The site itself is fenced in and used for grazing."
In 1948 when the British withdrew from Palestine, open conflict broke out between the newly emerged Israeli state and the Arab nations with which it was surrounded. The people of Ajjur heard rumours of what would happen to them if the village was captured by the Israelis, and they, like the inhabitants of the other fifteen villages in the area, decided to leave en masse. They moved eastwards with their animals and as many of their possessions as they could carry, towards Al Khalil (Hebron) and made a temporary halt outside that city, along with many other refugees. With the coming of winter and good grazing, the villagers began to split up. Adnan told us that the "Adjurris" can be found all over Palestine and also in Jordan. He said that although the family name is Abu Haniye, they are often referred to still as Adjurris. Abu Khader and his wife Miriam moved north to the village of Jiftlik in the Jordan valley. Together with about 3,000 others from Ajurr, they rented land from a landowner in Nablus, paying one third of their harvest as rent. During the years in Jiftlick Abu Khader, who at the time had two daughters, married a second wife, also called Miriam, who was fifteen years old and came from the Deheisha camp in Bethlehem.
They left Jiftlik because of arguments about land and some water problems. It was a cousin of Abu Khader's who first came to Yanoun, and he later settled in Huwarra. Abu Khader again rented land at first but in 1964 was able to buy about 100 dunams (100,000 square metres: a dunam was defined as "forty standard paces in length and breadth," but varied considerably from place to place.) I asked him what had happened in the village in the second open conflict between the Arab nations and Israel in 1967. He said that many people thought they should leave Yanoun: rumours of wholesale rape and plunder such as had led to the abandonment of Ajurri were common. This was the time when the Adjurris of Jiftlik moved to Jordan where many live in refugee camps. But Abu Khader said he was determined not to become a refugee for a second time. There was a Jordanian military camp near Yanoun, but he said that the Jordanian soldiers simply took off their uniforms, put on the clothes of local farmers and fled back to their own country. The war lasted only six days. So he now lives surrounded by seven of his surviving sons and their families. Altogether his two wives bore him 18 children: eight sons and five daughters survived. One of the daughters is married to the head-teacher of the school in Yanoun.
I asked him whether he would return to Ajurr if he could, and his response was long and passionate and, Adnan maintained, largely untranslatable. He clearly still bears a deep bitterness that he was driven from his village and his land. Adnan said that in 1997 he and his brother Khader - they were twenty-five and thirty-one at the time - had planned to visit Ajjur, but that he had in the end decided not to go and persuaded Khader also to refrain. Adnan had been told since he was a child that Ajjur was like paradise: he did not want to see the reality nor to make a comparison with Yanoun. But he, like his father, would go back there if there was any possibility of a return.
"By the end of the 1948 war, hundreds of entire villages had not only been depopulated but obliterated, their houses blown up or bulldozed. While many of the sites are difficult of access, to this day the observant traveler of Israeli roads and highways can see traces of their presence that would escape the notice of the casual passerby: a fenced-in area, often surmounting a gentle hill, of olive and other fruit trees left untended, of cactus hedges and domesticated plants run wild. Now and then a few crumbled houses are left standing, a neglected mosque or church, collapsing walls along the ghost of a village lane, but in the vast majority of cases, all that remains is a scattering of stones and rubble across a forgotten landscape.
تذكرت عجور أبو خضر
ولد أبو خضر في قرية عجور المزدهرة التي يبلغ عدد سكانها ما بين 20 و 30000 على ساحل البحر المتوسط، الى الشمال مباشرة من ما هو الآن على الحدود بين غزة واسرائيل. يزرعها الأسرة أرض. اذا نظرتم عجور حتى على شبكة الانترنت تحت قرى نتذكر فلسطين، وسوف يلي: "وقد وضعت خمسة المستوطنات الاسرائيلية المقامة على أراضي القرية فقط ثلاثة منازل ما زالت قائمة:. مهجورة الثانية وتحولت إلى مستودع 1 وهو محاط بسياج والموقع نفسه. في وتستخدم للرعي ".
في عام 1948 اندلع نزاع مفتوح عندما انسحب البريطانيون من فلسطين، في الفترة ما بين دولة إسرائيل الناشئة حديثا والدول العربية التي كانت تحيط به. سمع الناس من عجور شائعات عن ما يمكن أن يحدث لهم إذا تم الاستيلاء على القرية من قبل الإسرائيليين، وأنها، على غرار سكان القرى 15 الأخرى في المنطقة، قرر ترك بشكل جماعي. انتقلوا شرقا مع حيواناتهم، وحيث أن العديد من ممتلكاتهم لأنها يمكن أن تحمل، نحو خليل (الخليل)، وجعل وقفا مؤقتا خارج تلك المدينة، جنبا إلى جنب مع لاجئين آخرين كثيرين. مع قدوم فصل الشتاء والرعي الجيدة، بدأ القرويون لتقسيم. وقال عدنان لنا أن يمكن العثور على "Adjurris" في جميع أنحاء فلسطين، وكذلك في الأردن. وقال انه بالرغم من ان اسم العائلة هو أبو هنية، وغالبا ما يشار إلى أنها لا تزال كما Adjurris. انتقل أبو خضر وزوجته ميريام الشمال إلى قرية الجفتلك في غور الاردن. جنبا إلى جنب مع نحو 3000 آخرين من Ajurr، وتأجير أرض من أحد ملاك الأراضي في مدينة نابلس، ودفع ثلث محاصيلهم كما الايجار. خلال السنوات Jiftlick في أبو خضر، الذي كان في ذلك الوقت قد ابنتان، وتزوج من زوجته الثانية، وتسمى أيضا ميريام، الذي كان 15 سنة، وجاء من مخيم الدهيشة في بيت لحم.
تركوا الجفتلك بسبب الجدل حول الأراضي، وبعض مشاكل المياه. كان ابن عم للخضر أبو الذي يأتي في المرتبة الأولى إلى يانون، واستقر في وقت لاحق في حوارة. أبو خضر للمستأجر الأرض مرة أخرى في البداية ولكن في عام 1964 كان قادرا على شراء نحو 100 دونم (100،000 متر مربع. تم تعريف دونم بأنها "تسير مستوى 40 في طول وعرض"، ولكن تختلف اختلافا كبيرا من مكان إلى آخر) وسألته ما حدث في قرية في الصراع المفتوحة الثانية بين الدول العربية واسرائيل في عام 1967. وقال ان الكثير من الناس يعتقدون أنهم يجب أن تترك يانون: شائعات عن والاغتصاب والنهب بالجملة مثل أدت إلى التخلي عن Ajurri كانت شائعة. وكانت هذه المرة عندما Adjurris من الجفتلك انتقل إلى الأردن حيث يعيش العديد منهم في مخيمات للاجئين. لكنه قال أبو خضر كان مصمما على ألا تصبح لاجئة للمرة الثانية. وضع كان هناك معسكر أردني عسكرية بالقرب من يانون، لكنه قال ان الجنود الأردنيين استغرق ببساطة ملابسهم العسكرية، على الملابس من المزارعين المحليين وهرب عائدا إلى بلدهم. واستمرت الحرب ستة أيام فقط. حتى انه يعيش الان محاطة سبعة من ابنائه وأسرهم على قيد الحياة. حملت تماما زوجتيه له 18 طفلا: ثمانية أبناء وخمس بنات على قيد الحياة. متزوج من واحدة من بناته على المعلم ومدير المدرسة في يانون.
وسألته عما اذا كان سيعود الى Ajurr إذا ما في وسعه، وكان رده طويلا وعاطفي، وعدنان حافظ، غير قابلة للترجمة إلى حد كبير. انه بوضوح ما زال يحمل مرارة عميقة واقتيد من قريته وأرضه. وقال عدنان أنه في عام 1997 هو وشقيقه خضر - هم كانوا 25 و 31 في ذلك الوقت - كان قد خطط لزيارة عجور، ولكن ذلك كان في النهاية قررت عدم الذهاب، وأقنع خضر أيضا على الامتناع. وقد قال عدنان منذ كان طفلا أن عجور كان مثل الجنة: انه لا يريد أن يرى الواقع ولا إلى إجراء مقارنة مع يانون. لكنه، مثل والده، سوف نعود الى هناك اذا كان هناك أي احتمال للعودة.
وقال "بحلول نهاية الحرب عام 1948، المئات من قرى بأكملها وليس فقط قد أخليت من سكانها ولكن طمس، منازلهم تفجير أو بالجرافات. في حين أن العديد من المواقع التي يصعب الوصول إليها، حتى يومنا هذا المسافر ملاحظ من الطرق والطرق السريعة الإسرائيلي يمكن رؤية آثار وجودها من شأنه أن الهرب من اشعار المارة عارضة: منطقة مسورة، في، في كثير من الأحيان التغلب على تلة لطيف، والأشجار المثمرة الزيتون وغيرها من أهملت، لتغطية مخاطر الصبار والنباتات المدجنة عربد الآن، وبعد ذلك بضعة يتم ترك المنازل انهارت واقفا، ومسجد مهملة أو الكنيسة، وانهيار الجدران على طول شبح ممر قرية، ولكن في الغالبية العظمى من الحالات، كل ما تبقى هو ونثر من الحجارة والانقاض عبر المناظر الطبيعية طي النسيان.
مسافرة - ملتقى شباب عجور
ولد أبو خضر في قرية عجور المزدهرة التي يبلغ عدد سكانها ما بين 20 و 30000 على ساحل البحر المتوسط، الى الشمال مباشرة من ما هو الآن على الحدود بين غزة واسرائيل. يزرعها الأسرة أرض. اذا نظرتم عجور حتى على شبكة الانترنت تحت قرى نتذكر فلسطين، وسوف يلي: "وقد وضعت خمسة المستوطنات الاسرائيلية المقامة على أراضي القرية فقط ثلاثة منازل ما زالت قائمة:. مهجورة الثانية وتحولت إلى مستودع 1 وهو محاط بسياج والموقع نفسه. في وتستخدم للرعي ".
في عام 1948 اندلع نزاع مفتوح عندما انسحب البريطانيون من فلسطين، في الفترة ما بين دولة إسرائيل الناشئة حديثا والدول العربية التي كانت تحيط به. سمع الناس من عجور شائعات عن ما يمكن أن يحدث لهم إذا تم الاستيلاء على القرية من قبل الإسرائيليين، وأنها، على غرار سكان القرى 15 الأخرى في المنطقة، قرر ترك بشكل جماعي. انتقلوا شرقا مع حيواناتهم، وحيث أن العديد من ممتلكاتهم لأنها يمكن أن تحمل، نحو خليل (الخليل)، وجعل وقفا مؤقتا خارج تلك المدينة، جنبا إلى جنب مع لاجئين آخرين كثيرين. مع قدوم فصل الشتاء والرعي الجيدة، بدأ القرويون لتقسيم. وقال عدنان لنا أن يمكن العثور على "Adjurris" في جميع أنحاء فلسطين، وكذلك في الأردن. وقال انه بالرغم من ان اسم العائلة هو أبو هنية، وغالبا ما يشار إلى أنها لا تزال كما Adjurris. انتقل أبو خضر وزوجته ميريام الشمال إلى قرية الجفتلك في غور الاردن. جنبا إلى جنب مع نحو 3000 آخرين من Ajurr، وتأجير أرض من أحد ملاك الأراضي في مدينة نابلس، ودفع ثلث محاصيلهم كما الايجار. خلال السنوات Jiftlick في أبو خضر، الذي كان في ذلك الوقت قد ابنتان، وتزوج من زوجته الثانية، وتسمى أيضا ميريام، الذي كان 15 سنة، وجاء من مخيم الدهيشة في بيت لحم.
تركوا الجفتلك بسبب الجدل حول الأراضي، وبعض مشاكل المياه. كان ابن عم للخضر أبو الذي يأتي في المرتبة الأولى إلى يانون، واستقر في وقت لاحق في حوارة. أبو خضر للمستأجر الأرض مرة أخرى في البداية ولكن في عام 1964 كان قادرا على شراء نحو 100 دونم (100،000 متر مربع. تم تعريف دونم بأنها "تسير مستوى 40 في طول وعرض"، ولكن تختلف اختلافا كبيرا من مكان إلى آخر) وسألته ما حدث في قرية في الصراع المفتوحة الثانية بين الدول العربية واسرائيل في عام 1967. وقال ان الكثير من الناس يعتقدون أنهم يجب أن تترك يانون: شائعات عن والاغتصاب والنهب بالجملة مثل أدت إلى التخلي عن Ajurri كانت شائعة. وكانت هذه المرة عندما Adjurris من الجفتلك انتقل إلى الأردن حيث يعيش العديد منهم في مخيمات للاجئين. لكنه قال أبو خضر كان مصمما على ألا تصبح لاجئة للمرة الثانية. وضع كان هناك معسكر أردني عسكرية بالقرب من يانون، لكنه قال ان الجنود الأردنيين استغرق ببساطة ملابسهم العسكرية، على الملابس من المزارعين المحليين وهرب عائدا إلى بلدهم. واستمرت الحرب ستة أيام فقط. حتى انه يعيش الان محاطة سبعة من ابنائه وأسرهم على قيد الحياة. حملت تماما زوجتيه له 18 طفلا: ثمانية أبناء وخمس بنات على قيد الحياة. متزوج من واحدة من بناته على المعلم ومدير المدرسة في يانون.
وسألته عما اذا كان سيعود الى Ajurr إذا ما في وسعه، وكان رده طويلا وعاطفي، وعدنان حافظ، غير قابلة للترجمة إلى حد كبير. انه بوضوح ما زال يحمل مرارة عميقة واقتيد من قريته وأرضه. وقال عدنان أنه في عام 1997 هو وشقيقه خضر - هم كانوا 25 و 31 في ذلك الوقت - كان قد خطط لزيارة عجور، ولكن ذلك كان في النهاية قررت عدم الذهاب، وأقنع خضر أيضا على الامتناع. وقد قال عدنان منذ كان طفلا أن عجور كان مثل الجنة: انه لا يريد أن يرى الواقع ولا إلى إجراء مقارنة مع يانون. لكنه، مثل والده، سوف نعود الى هناك اذا كان هناك أي احتمال للعودة.
وقال "بحلول نهاية الحرب عام 1948، المئات من قرى بأكملها وليس فقط قد أخليت من سكانها ولكن طمس، منازلهم تفجير أو بالجرافات. في حين أن العديد من المواقع التي يصعب الوصول إليها، حتى يومنا هذا المسافر ملاحظ من الطرق والطرق السريعة الإسرائيلي يمكن رؤية آثار وجودها من شأنه أن الهرب من اشعار المارة عارضة: منطقة مسورة، في، في كثير من الأحيان التغلب على تلة لطيف، والأشجار المثمرة الزيتون وغيرها من أهملت، لتغطية مخاطر الصبار والنباتات المدجنة عربد الآن، وبعد ذلك بضعة يتم ترك المنازل انهارت واقفا، ومسجد مهملة أو الكنيسة، وانهيار الجدران على طول شبح ممر قرية، ولكن في الغالبية العظمى من الحالات، كل ما تبقى هو ونثر من الحجارة والانقاض عبر المناظر الطبيعية طي النسيان.
مسافرة - ملتقى شباب عجور
رد: ابائنا واجدادنا _ مشروع ارشفة
كل الشكر والتقدير الك أخوي أبو عاصف
والأن صورة لأجدادنا جميعا التقطت سنة 1930 م
أرجو الضغط عليها مرتين لتكبيرها
يا ترى مين جدي فيهم ............
مسافرة - ملتقى شباب عجور
والأن صورة لأجدادنا جميعا التقطت سنة 1930 م
أرجو الضغط عليها مرتين لتكبيرها
يا ترى مين جدي فيهم ............
مسافرة - ملتقى شباب عجور
رد: ابائنا واجدادنا _ مشروع ارشفة
***********
شاهد على احتلال عجــــــــــــور
***********
الأسم :: الحاج موسى مسلم سالم سليمان أبو سليم
مكان الولادة:: عجور المحتلة سنة 1948م
اللقب:: أبو سليــــــــــم
أنا من قرية عجور بقضاء الخليل، عمري 85 سنة
في سنة 1948 كنا نعيش حياة عادية وكان في منطقتنا الجيش المصري
وحصل أن اغتصب اليهود أرض تل الصافي ودير الدبان وأشرفوا على الاستيلاء على أرض عجور
وفي إحدى الليالي بدؤوا يقصفون بلدتنا.
كان الجيش المصري يمنع الناس من مغادرة القرية، وقد دخل اليهود البلدة
-التي بلغ عدد سكانها حينها حوالي تسعة آلاف نسمة- من غربها وكثفوا القصف علينا وحاصرونا من كل الجهات
باستثناء الجهة الشرقية التي غادرنا منها وتوجهنا إلى منطقة الخليل.
أخذنا معنا حوالي خمسمائة رأس من الغنم البيضاء ومائتين من الغنم السوداء وحوالي ستين رأسا من البقر
وكانت معنا سيارة فورد هي الوحيدة آنذاك في قرية عجور.
كنا ستة إخوة ومعنا الوالد والوالدة، ولما وصلنا إلى منطقة العروب
بعنا كل ما كان معنا، ومكثنا في الخليل حوالي سنة
وبعدها تحولنا إلى عين السلطان حيث أمضينا سنة أخرى وأسسنا هناك مخيم عين السلطان حوالي سنة 1951
وكنت أنا مسؤولا عن تنظيم هذا المخيم الذي أمضينا فيه تقريبا سنتين.
في هذه الفترة غادرت طواقم الصليب الأحمر مخيمنا وعوضتها طواقم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) التي تولت أمرنا.
بعد مدة رجعنا إلى بلدتنا لعلنا نحضر بعض ما كان متبقيا فيها من أكياس الحبوب في إحدى
"المطمورات-المغر"، كان الوقت ليلا
كنا سبعة أشخاص فقتل منا اليهود أربعة أحدهم يدعى الأشرم وآخر يدعى مصطفى أبو غزالة.
لو كنا نعلم أننا سنمضي كل هذه السنوات دون أن نرجع إلى بلدتنا لكان موقفنا مختلفا عن ما فعلناه آنذاك
مسافرة - ملقى شباب عجور
شاهد على احتلال عجــــــــــــور
***********
الأسم :: الحاج موسى مسلم سالم سليمان أبو سليم
مكان الولادة:: عجور المحتلة سنة 1948م
اللقب:: أبو سليــــــــــم
أنا من قرية عجور بقضاء الخليل، عمري 85 سنة
في سنة 1948 كنا نعيش حياة عادية وكان في منطقتنا الجيش المصري
وحصل أن اغتصب اليهود أرض تل الصافي ودير الدبان وأشرفوا على الاستيلاء على أرض عجور
وفي إحدى الليالي بدؤوا يقصفون بلدتنا.
كان الجيش المصري يمنع الناس من مغادرة القرية، وقد دخل اليهود البلدة
-التي بلغ عدد سكانها حينها حوالي تسعة آلاف نسمة- من غربها وكثفوا القصف علينا وحاصرونا من كل الجهات
باستثناء الجهة الشرقية التي غادرنا منها وتوجهنا إلى منطقة الخليل.
أخذنا معنا حوالي خمسمائة رأس من الغنم البيضاء ومائتين من الغنم السوداء وحوالي ستين رأسا من البقر
وكانت معنا سيارة فورد هي الوحيدة آنذاك في قرية عجور.
كنا ستة إخوة ومعنا الوالد والوالدة، ولما وصلنا إلى منطقة العروب
بعنا كل ما كان معنا، ومكثنا في الخليل حوالي سنة
وبعدها تحولنا إلى عين السلطان حيث أمضينا سنة أخرى وأسسنا هناك مخيم عين السلطان حوالي سنة 1951
وكنت أنا مسؤولا عن تنظيم هذا المخيم الذي أمضينا فيه تقريبا سنتين.
في هذه الفترة غادرت طواقم الصليب الأحمر مخيمنا وعوضتها طواقم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) التي تولت أمرنا.
بعد مدة رجعنا إلى بلدتنا لعلنا نحضر بعض ما كان متبقيا فيها من أكياس الحبوب في إحدى
"المطمورات-المغر"، كان الوقت ليلا
كنا سبعة أشخاص فقتل منا اليهود أربعة أحدهم يدعى الأشرم وآخر يدعى مصطفى أبو غزالة.
لو كنا نعلم أننا سنمضي كل هذه السنوات دون أن نرجع إلى بلدتنا لكان موقفنا مختلفا عن ما فعلناه آنذاك
مسافرة - ملقى شباب عجور
رد: ابائنا واجدادنا _ مشروع ارشفة
الاسم :: الحاج احمد عبد القادر السلاق ( ابو اسماعيل)
تاريخ الميلاد :: 1917م في عجور المحتلة
اللقب:: أبو اسماعيل
توفي فقيرا عام 1990م عرف عنه الزهد والمحبة والكرم المتواضع بين اهله
وكان يفخر اينما حل بعحور وفلسطين
كان شخصية مرحة وقوية فكل من جالسه وخالطه عرف من هو ابو اسماعيل السلاق .
وبعد النزوح للاردن واستقراره في مخيم حطين كان مختارا لمخيم شنلر.
كان له صولات قوية تخص اهل البلد وكان رجلا غيورا على اهله هنا وهناك
فكم من قضايا كثيرة استعصت على الناس حلها بكلمة طيبة
كان فاعلا في حياته حيث شارك في مؤتمرات كثيرة تهم فلسطين من القد
س الى الجزائر الى العراق الى بيروت حتى في الاردن
كان المختار المحبوب لدى جلالة الملك المغفور له الحسين بن طلال
وكان على رأس قائمة مخاتير اللاجئين الفلسطيينين حيث وصلت علاقته الى مسؤولي وكالة الغوث الدولية في الخارج
وحتى انه عرف من قبل هيئات حقوق الانسان العالمية
و كان له لقاءات ودية مع الرئيس العراقي الراحل صدام حسين
والرئيس الراحل ياسر عرفات رحمهم الله .
مسافرة - ملتقى شباب عجور
تاريخ الميلاد :: 1917م في عجور المحتلة
اللقب:: أبو اسماعيل
توفي فقيرا عام 1990م عرف عنه الزهد والمحبة والكرم المتواضع بين اهله
وكان يفخر اينما حل بعحور وفلسطين
كان شخصية مرحة وقوية فكل من جالسه وخالطه عرف من هو ابو اسماعيل السلاق .
وبعد النزوح للاردن واستقراره في مخيم حطين كان مختارا لمخيم شنلر.
كان له صولات قوية تخص اهل البلد وكان رجلا غيورا على اهله هنا وهناك
فكم من قضايا كثيرة استعصت على الناس حلها بكلمة طيبة
كان فاعلا في حياته حيث شارك في مؤتمرات كثيرة تهم فلسطين من القد
س الى الجزائر الى العراق الى بيروت حتى في الاردن
كان المختار المحبوب لدى جلالة الملك المغفور له الحسين بن طلال
وكان على رأس قائمة مخاتير اللاجئين الفلسطيينين حيث وصلت علاقته الى مسؤولي وكالة الغوث الدولية في الخارج
وحتى انه عرف من قبل هيئات حقوق الانسان العالمية
و كان له لقاءات ودية مع الرئيس العراقي الراحل صدام حسين
والرئيس الراحل ياسر عرفات رحمهم الله .
مسافرة - ملتقى شباب عجور
رد: ابائنا واجدادنا _ مشروع ارشفة
شاهدة على أحتلال عجور وتتذكر كل التفاصيل
*******
الأسم:: الحجة مريم ياسين أبو دية
مكان الولادة :: في عجور المحتلة سنة 1948م
سكان في مخيم البقعة :::
تقول :::
اقتلعنا نبات العدس وافترشناه في الخيام للنوم عليه
"كنا نائمين بطمأنينة في إحدى ليالي شهر رمضان المبارك في العام 1948 فإذا بالمجرمين اليهود الصهاينة
يهاجمون تل الصافي – قضاء الخليل من جميع الجهات, ويطلقون النار في كل الاتجاهات وشرد أهلها
فلجأ معظمهم إلى قريتنا"..
هذا ما بدأت بالحديث به معنا الحاجة مريم ياسين أبو دية التي تبعد قريتها ومسقط رأسها "عجور"
عن تل الصافي كيلو مترين فقط، حيث أن هاجس الاحتلال ومرارته وإرهابه لا يزال يشغل الحيز الأكبر في ذاكرتها الفلسطينية.
"بعد أن احتل اليهود قرية تل الصافي ولجأ من أهلها من لجأ إلينا وقتل من قتل
واصلوا هجومهم على قرى أخرى فهاجموا قرية دير الذبان القريبة من قريتنا، إذ كنا آنذاك في البيارة وقمحنا هناك
. قال الناس إن اليهود دخلوا "جدر البلد" (عجور)
فقام والدي بترحيلنا أنا وإخوتي الثلاث وشقيقاتي
أخذ الناس حلالهم ورحلوا ورحلنا معهم إلى خربة اسمها حوران – في قضاء الخليل –
وهذه الخربة كلها مغارات وبدود، أقمنا فيها ليلتين.
طاردنا اليهود من بيت جبرين ومن ثم من دير نخاس إلى زكريا
ثم خرجنا سيراً على الأقدام مع حلالنا إلى تبولة ومن ثم إلى دير أبو كبسة حيث كان من المفترض أن يكون جهز لنا مخيم هناك.
لحق بنا اليهود فرحلنا إلى خربة دير أبو الجلود وهناك باع والدي الغنم ورحلنا إلى مخيم الفوار
حيث كنت على وشك إنجاب ابني الأول، لم نمكث طويلاً في مخيم الفوار
لظروف مختلفة
فرحلنا إلى أريحا وأقمنا في مخيم عقبة جبر لسنة 1967 وهناك أنجبت ثلاثة أولاد وبنتين.
في العام 1967 بعد العدوان (الإسرائيلي)
هاجرنا إلى مخيم سوف في جرش حيث كان الجو سيئاً جداً فالأمطار غزيرة ونحن في العراء
ومن هناك رحلنا إلى مثلث دامية في غور الأردن
وهناك بدأ اليهود بقصف المخيم بشكل متواصل، فقد استمروا بإطلاق الرصاص علينا
وعلى أطفالنا بهدف إبعادنا عن المخيم المحاذي لفلسطين لكي نبتعد عنها أكثر.
هربنا من دامية إلى مخيم البقعة، وأذكر أننا عندما وصلنا المخيم كانت الأرض مزروعة بالعدس
واضطررنا لقلعة وافتراشه داخل الخيم حيث لم نكن نملك أو نحمل ما نفترش به الأرض نحن وأطفالنا الصغار وشيوخنا.
لا زلت أحلم بالعودة إلى عجور وأدعو الله دائما أن يحقق لي هذا الحلم قبل أن أموت.
مسافرة - ملقى شباب عجور
*******
الأسم:: الحجة مريم ياسين أبو دية
مكان الولادة :: في عجور المحتلة سنة 1948م
سكان في مخيم البقعة :::
تقول :::
اقتلعنا نبات العدس وافترشناه في الخيام للنوم عليه
"كنا نائمين بطمأنينة في إحدى ليالي شهر رمضان المبارك في العام 1948 فإذا بالمجرمين اليهود الصهاينة
يهاجمون تل الصافي – قضاء الخليل من جميع الجهات, ويطلقون النار في كل الاتجاهات وشرد أهلها
فلجأ معظمهم إلى قريتنا"..
هذا ما بدأت بالحديث به معنا الحاجة مريم ياسين أبو دية التي تبعد قريتها ومسقط رأسها "عجور"
عن تل الصافي كيلو مترين فقط، حيث أن هاجس الاحتلال ومرارته وإرهابه لا يزال يشغل الحيز الأكبر في ذاكرتها الفلسطينية.
"بعد أن احتل اليهود قرية تل الصافي ولجأ من أهلها من لجأ إلينا وقتل من قتل
واصلوا هجومهم على قرى أخرى فهاجموا قرية دير الذبان القريبة من قريتنا، إذ كنا آنذاك في البيارة وقمحنا هناك
. قال الناس إن اليهود دخلوا "جدر البلد" (عجور)
فقام والدي بترحيلنا أنا وإخوتي الثلاث وشقيقاتي
أخذ الناس حلالهم ورحلوا ورحلنا معهم إلى خربة اسمها حوران – في قضاء الخليل –
وهذه الخربة كلها مغارات وبدود، أقمنا فيها ليلتين.
طاردنا اليهود من بيت جبرين ومن ثم من دير نخاس إلى زكريا
ثم خرجنا سيراً على الأقدام مع حلالنا إلى تبولة ومن ثم إلى دير أبو كبسة حيث كان من المفترض أن يكون جهز لنا مخيم هناك.
لحق بنا اليهود فرحلنا إلى خربة دير أبو الجلود وهناك باع والدي الغنم ورحلنا إلى مخيم الفوار
حيث كنت على وشك إنجاب ابني الأول، لم نمكث طويلاً في مخيم الفوار
لظروف مختلفة
فرحلنا إلى أريحا وأقمنا في مخيم عقبة جبر لسنة 1967 وهناك أنجبت ثلاثة أولاد وبنتين.
في العام 1967 بعد العدوان (الإسرائيلي)
هاجرنا إلى مخيم سوف في جرش حيث كان الجو سيئاً جداً فالأمطار غزيرة ونحن في العراء
ومن هناك رحلنا إلى مثلث دامية في غور الأردن
وهناك بدأ اليهود بقصف المخيم بشكل متواصل، فقد استمروا بإطلاق الرصاص علينا
وعلى أطفالنا بهدف إبعادنا عن المخيم المحاذي لفلسطين لكي نبتعد عنها أكثر.
هربنا من دامية إلى مخيم البقعة، وأذكر أننا عندما وصلنا المخيم كانت الأرض مزروعة بالعدس
واضطررنا لقلعة وافتراشه داخل الخيم حيث لم نكن نملك أو نحمل ما نفترش به الأرض نحن وأطفالنا الصغار وشيوخنا.
لا زلت أحلم بالعودة إلى عجور وأدعو الله دائما أن يحقق لي هذا الحلم قبل أن أموت.
مسافرة - ملقى شباب عجور
رد: ابائنا واجدادنا _ مشروع ارشفة
بسم الله الرحمن الرحيم
(يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي) صدق الله العظيم
قبل لحظات و بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره وبمزيد من الحزن والاسى انعى المرحومة باذن الله ام ايوب ( زوجة عمي المرحوم عبد الفتاح عليوة ) والدة ايوب ويعقوب ومحمد وخالد وعليوة
اللهم أرحمنا أذا صرنا الى ما صاروا اليه , وارحمها برحمتك واجعل مثواها الجنة و لاحول ولاقوه الا بالله
رد: ابائنا واجدادنا _ مشروع ارشفة
بسم الله الرحمن الرحيم
من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا " صدق الله العظيم
منظمة التحرير الفلسطينية
حركة التحرير الوطني الفلسطيني_فتح
الهيئة الوطنية للمتقاعدين العسكرين الفلسطنيين/فلسطين
ينعون الى جماهير امتنا العربية و الفلسطيني و اللبناني
الشهيد الرائد محمد عبداللطيف المحارمه (ابو شاهر )
(ابو عبيده)
ولد شهيدنا في قرية عجور قضاء الخليل عام 1932 من أسرة فلسطينية كادحة,متزوج باقي له من الاولاد ابنه الصغير خالد ومن البنات خمسة.
كان في اول شبابه اثناء نكبة فلسطين عام 1948 التي اشعلت نار الثورة في وجدانه فكان من قدامى المناضلين لدحر الاحتلال عن وطنه فلسطين حيث التحق بحركة فتح في بداية انطلاقتها فشارك في جميع معارك دفاعا عن فلسطين و الثورة الفلسطينية فشارك في الكثير من الدوريات داخل فلسطين وكان من الفدائين الذين تصدوا للعدوان الاسرائيلي في الكرامة ثم انتقل الى سوريا ثم الى لبنان و كان هو و ولده الكبير شاهر في معركة جبل لبنان عام 1975 حيث استشهد ولده شاهر ولم يعثر على جثته الى الان رغم خسارته لولده استمر في النضال حيث شارك في جميع المحطات في تلك البلدان للدفاع عن الثورة الفلسطينية و يذكر له العملية البطولية التى شارك مع ثلة من رفقائه القدماء بها في منطقة نهر اليرموك وادي الرقاد اثناء حصار بيروت عام 1982 حيث قاموا باطلاق صواريخ على تجمعات اسرائيلية من تلك المنطقة مما ادى الى العديد من الخسائر في صفوف الاسرائلين و اعترفت اسرائيل بتلك العملية و كانت تلك العملية بتكلفة من الرئيس الرمز الراحل ياسر عرفات الذي اثنى على هؤلاء الابطال و في عام 1984 اعتقل في معارك طرابلس شمال لبنان لمدة عام دون ان يعرف احد عنه شيئا و عاد الى الاردن عام 1985 والتحق بقوات الثورة الموجودة في العراق و في عام 1990 استشهد ولده الاوسط الرائد عبداللطيف في صيدا جنوب لبنان و كان ابنه الاصغر خالد موجود ايضا في صيدا حيث ما زال الى الان في صيدا رغم كل هذه الجراح استمر في النضال الى ان عاد الى ارض الوطن ليكحل عينيه بها عام 1994 مع اول دفعة عادت الى ارض الوطن في منطقة رام الله وهو يستحق ان يكون هناك مثله مثل الكثيرين الذين دفعوا ضريبة دما كبيره من اجل العودة و في ارض الوطن فقد ابنته فتحيه ذات الواحد و العشرون ربيعا عام 1998 التي كانت موظفة فى السلطة الفلسطينية ثم فقد زوجته عام 2006 وفقد شقيقه سعدي و ثم جميل و لم يبقى الا شقيقه الاصغر محمود الموجود في سوريا,و استمر بالعطاء حالما بان يعود الى قريته عجور الى ان وافته المنيه صباح يوم الثلاثاء الواقع في 25/6/2013 حيث دفن بعد صلاة العصر في مخيم البقعة .
انا لله وانا اليه راجعون
من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا " صدق الله العظيم
منظمة التحرير الفلسطينية
حركة التحرير الوطني الفلسطيني_فتح
الهيئة الوطنية للمتقاعدين العسكرين الفلسطنيين/فلسطين
ينعون الى جماهير امتنا العربية و الفلسطيني و اللبناني
الشهيد الرائد محمد عبداللطيف المحارمه (ابو شاهر )
(ابو عبيده)
ولد شهيدنا في قرية عجور قضاء الخليل عام 1932 من أسرة فلسطينية كادحة,متزوج باقي له من الاولاد ابنه الصغير خالد ومن البنات خمسة.
كان في اول شبابه اثناء نكبة فلسطين عام 1948 التي اشعلت نار الثورة في وجدانه فكان من قدامى المناضلين لدحر الاحتلال عن وطنه فلسطين حيث التحق بحركة فتح في بداية انطلاقتها فشارك في جميع معارك دفاعا عن فلسطين و الثورة الفلسطينية فشارك في الكثير من الدوريات داخل فلسطين وكان من الفدائين الذين تصدوا للعدوان الاسرائيلي في الكرامة ثم انتقل الى سوريا ثم الى لبنان و كان هو و ولده الكبير شاهر في معركة جبل لبنان عام 1975 حيث استشهد ولده شاهر ولم يعثر على جثته الى الان رغم خسارته لولده استمر في النضال حيث شارك في جميع المحطات في تلك البلدان للدفاع عن الثورة الفلسطينية و يذكر له العملية البطولية التى شارك مع ثلة من رفقائه القدماء بها في منطقة نهر اليرموك وادي الرقاد اثناء حصار بيروت عام 1982 حيث قاموا باطلاق صواريخ على تجمعات اسرائيلية من تلك المنطقة مما ادى الى العديد من الخسائر في صفوف الاسرائلين و اعترفت اسرائيل بتلك العملية و كانت تلك العملية بتكلفة من الرئيس الرمز الراحل ياسر عرفات الذي اثنى على هؤلاء الابطال و في عام 1984 اعتقل في معارك طرابلس شمال لبنان لمدة عام دون ان يعرف احد عنه شيئا و عاد الى الاردن عام 1985 والتحق بقوات الثورة الموجودة في العراق و في عام 1990 استشهد ولده الاوسط الرائد عبداللطيف في صيدا جنوب لبنان و كان ابنه الاصغر خالد موجود ايضا في صيدا حيث ما زال الى الان في صيدا رغم كل هذه الجراح استمر في النضال الى ان عاد الى ارض الوطن ليكحل عينيه بها عام 1994 مع اول دفعة عادت الى ارض الوطن في منطقة رام الله وهو يستحق ان يكون هناك مثله مثل الكثيرين الذين دفعوا ضريبة دما كبيره من اجل العودة و في ارض الوطن فقد ابنته فتحيه ذات الواحد و العشرون ربيعا عام 1998 التي كانت موظفة فى السلطة الفلسطينية ثم فقد زوجته عام 2006 وفقد شقيقه سعدي و ثم جميل و لم يبقى الا شقيقه الاصغر محمود الموجود في سوريا,و استمر بالعطاء حالما بان يعود الى قريته عجور الى ان وافته المنيه صباح يوم الثلاثاء الواقع في 25/6/2013 حيث دفن بعد صلاة العصر في مخيم البقعة .
انا لله وانا اليه راجعون
رد: ابائنا واجدادنا _ مشروع ارشفة
انتقل الى رحمة الله الوالد
عبد السلام محمود العرباتي السراحنة
( ابو جميل )
قبل ظهر اليوم الثلاثاء الموافق 7-5-2013
وسيشيع جثمانة الطاهر
اليوم بعد صلاة العصر من مسجد الامام علي
( الحجر )
الكائن في مخيم البقعة الى مقبرة البقعة
في ابو نصير
انا لله وانا اليه راجعون ... دعواتكم اهلي
وعزوتي لا اراكم الله مكروه
عدل سابقا من قبل جميل العرباتي في الجمعة يوليو 18, 2014 7:36 am عدل 1 مرات
رد: ابائنا واجدادنا _ مشروع ارشفة
رحمك الله يا ام عمر رحمة واسعة ويجعل منزلك الجنة
في يوم 32/1/1999 كانت الفاجعه انتقلت الى رحمه تعالى الحاجه حليمه احمد يحيى المحارمه الى الرفيق الاعلى ادع لها بلرحمه والمعفره
في يوم 32/1/1999 كانت الفاجعه انتقلت الى رحمه تعالى الحاجه حليمه احمد يحيى المحارمه الى الرفيق الاعلى ادع لها بلرحمه والمعفره
رد: ابائنا واجدادنا _ مشروع ارشفة
هذا والدي مصطفى عبد السلام بنات (أبو فتحي) المغفور له بإذن الله تعالى...
أدعوا معي لوالدي::
ـــــــــــــــــــــــــــ
اللهم اغفر لوالدي وارحمه .. وعافه واعفو عنه
اللهم ابدله دارا خيرا من داره واهلا خيرا من اهله وادخله الجنة واعذه من عذاب القبر ومن عذاب النار .
اللـهـم عاملة بما انت اهله ولا تعامله بما هو اهله .
اللـهـم اجزه عن الاحسان إحسانا وعن الأساءة عفواً وغفراناً.
اللـهـم إن كان محسناً فزد من حسناته , وإن كان مسيئاً فتجاوز عن سيئاته .
اللـهـم ادخله الجنة من غير مناقشة حساب ولا سابقة عذاب .
اللـهـم اّنسه في وحدته وفي وحشته وفي غربته.
اللـهـم انزله منزلاً مباركا وانت خير المنزلين .
اللـهـم انزله منازل الصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا .
اللـهـم اجعل قبره روضة من رياض الجنة ,ولا تجعله حفرة من حفر النار .
اللـهـم افسح له في قبره مد بصره وافرش قبره من فراش الجنة .
اللـهـم اعذه من عذاب القبر ,وجاف ِالارض عن جنبيها .
اللـهـم املأ قبره بالرضا والنور والفسحة والسرور.
اللـهـم إنه فى ذمتك وحبل جوارك فقه فتنة الفبر وعذاب النار , وانت أهل الوفاء والحق فاغفر له وارحمه انك انت الغفور الرحيم.
اللـهـم انه عبدك وابن عبدك خرج من الدنيا وسعته ومحبوبيه وأحبائه إلي ظلمة القبر وماهو لاقته .
اللـهـم انه كان يشهد أنك لا إله الا انت وأن محمداً عبدك ورسولك وانت اعلم به.
اللهم ثبته عند السؤال
اللهم انا نتوسل بك اليك ونقسم بك عليك ان ترحمه ولا تعذبه
اللـهـم انه نَزَل بك وأنت خير منزول به واصبح فقير الي رحمتك وأنت غني عن عذابه .
اللـهـم اّته برحمتك ورضاك وقه فتنه القبر وعذابه و أّته برحمتك الامن من عذابك حتي تبعثه إلي جنتك يا أرحم الراحمين .
اللـهـم انقله من مواطن الدود وضيق اللحود إلي جنات الخلود .
اللـهـم إحمه تحت الارض واستره يوم العرض ولا تخزه يوم يبعثون "يوم لا ينفع مال ولا بنون إالا من أتي الله بقلب سليم"
اللـهـم يمن كتابه ويسر حسابه وثقل بالحسنات ميزانه وثبت علي الصراط اقدامه واسكنه في اعلي الجنات بجوار حبيبك ومصطفاك (صلي الله عليه وسلم) .
اللـهـم اّمنه من فزع يوم القيامة ومن هول يوم القيامة وأجعل نفسه أّمنة مطمئنة ولقنه حجته .
اللـهـم اجعله في بطن القبر مطمئن وعند قيام الاشهاد أمن وبجود رضوانك واثق وإلي أعلي درجاتك سابق .
اللـهـم اجعل عن يمينه نوراً حتي تبعثه اّمنً مطمئن في نور من نورك .
اللـهـم انظر اليه نظرة رضا فإن من تنظر إليه نظرة رضا لا تعذبه ابداً
اللـهـم أسكنه فسيح الجنان واغفر له يارحمن وارحم يارحيم وتجاوز عما تعلم ياعليم .
اللـهـم اعفو عنه فإنك القائل "ويعفو عن كثير"
اللـهـم انه جاء ببابك وأناخ بجنابك فَجْد عليه بعفوك وإكرامك وجود إحسانك .
اللـهـم إن رحمتك وسعت كل شيء فارحمه رحمة تطمئن بها نفسه وتقر به عينه .
اللـهـم احشره مع المتقين إلي الرحمن وفداً .
اللـهـم احشره مع اصحاب اليمين واجعل تحيته سلام لك من أصحاب اليمين .
اللـهـم بشره بقولك "كلوا واشربوا هنئياً بما أسلفتم في الايام الخالية" .
اللـهـم اجعله من الذين سعدوا في الجنة خالدين فيها مادامت السموات والارض .
اللـهـم لا نزكيه عليك ولكنا نحسبه انه اّمن وعمل صالحاً فاجعل له جنتين ذواتي أفنان بحق قولك:
"ولمن خاف مقام ربه جنتان"
اللـهـم شفع فيه نبينا ومصطفاك واحشره تحت لوائه واسقه من يده الشريفة شربة هنيئة لا يظمأ بعدها ابداُُ .
اللـهـم اجعله في جنة الخلد التي وعد المتقون كانت جزاءً ومصيراُ لهم ما يشاءون وكان علي ربك وعداُ ومسئولاً .
اللـهـم إنه صبر علي البلاء فلم يجزع فامنحه درجة الصابرين الذين يوفون اجورهم بغير حساب
فإنك القائل " إنما يوفي الصابرون أجرهم بغير حساب "
اللـهـم انه كان مصلي لك ,فثبنه علي الصراط يوم تزل الاقدام .
اللـهـم انه كان صائم لك , فأدخله الجنة من باب الريان.
اللـهـم انه كان لكتابك تالي وسامع فشفع فيه القراّن وارحمه من النيران ,واجعله يارحمن
يرتقي في الجنة إلي اّخر اّية قرأها أو سمعها وأخر حرف تلاه
اللـهـم ارزقه بكل حرف في القراّن حلاوة , وبكل كلمة كرامة وبكل اّية سعادة وبكل سورة سلامة وبكل جْزءٍ جَزاءً .
اللـهـم ارحمه فانه كان مسلم واغفر له فانه كان مؤمنً.
وادخله الجنه فانه كان بنبيك مصدقً وسامحه فانه كان لكتابك مرتل.
اللـهـم اغفر لحينا وميتنا وشاهدنا وغائبنا وصغيرنا وكبيرنا وذَكّرنَا وأنثانا .
اللـهـم من أحييته منا فأحيه علي الاسلام ومن توفيته منا فتوفه علي الايمان .
اللـهـم لا تحرمنا أجره ولا تضللنا بعده .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
اللـهـم ارحمنا اذا اتانا اليقين ,وعرق منا الجبين ,كشر الانين والحنين
اللـهـم ارحمنا اذا يئس منا الطبيب ,وبكي علينا الحبيب وتخلي عنا القريب والغريب
وارتفع النشيج والنحيب .
اللـهـم ارحمنا اذا اشتدت الكربات وتوالت الحسرات واطبقت الروعات وفاضت العبرات ,
رد: ابائنا واجدادنا _ مشروع ارشفة
اللهــــم .. يا حنَّان ، يا منَّان ، يا واسع الغفران ، اغفر له و ارحمه ، و عافه و اعف عنه ،
و أكرم نزله ، و وسع مدخله ، و اغسله بالماء و الثلج و البرد ، و نقِّه من الذنوب
و الخطايا كما ينقَّى الثوب الأبيض من الدنس
اللهــــم .. أبدله داراً خيراً من داره ،و أهلاً خيراً من أهله ،
و أدخله الجنة و أعذه من عذاب القبر و من عذاب النار اللهم اميييييييييييييين —
...............
نعي شيخ مشايخ عجور
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره صابرة محتسبة لأمر الله
ننعي اليكم فقيد عجور
الشيخ عبد الجبار عبد الهادي حماد العجوري
أبو عدنان
الذي وافاه الأجل المحتوم صباح هذا اليوم 5/1/2014م
وسيصلّى عليه صلاة العصر في مسجد أبو علندا الكبير
والدفن في مقبرة سحاب الإسلامية
سائلين الله له المغفرة ولأهلة الصبر والسلوان
وإنا لله وإنا إليه راجعون
حسين الخطيب ابو ابراهيم
.........
بين حروف الكلام و المديح يكبر اسمك والدي ،،، أصبحت دمعات العين تتحدث و تكتب فيك العبارات ، اصبحت أتحدث من بعدك بلغة الدموع ،،، ليس لغة جديدة أمام عظمة شخصك والدي ،،، أنفاسك لا زالت تعانق المديح و صوتك ينسج أعظم كبرياء زرعته فينا . أحتاجك أكثر من أي زمن مضى ،،، في ذكراك أحيا ،،، الى جنات الخلد الله يرحمك يابوي و يغفر لك يا الله و يسكنك فسيح جاته يا الله
Karam Alajorue
رد: ابائنا واجدادنا _ مشروع ارشفة
ابي.....
هذه صورتك... هذه عبائتك...ومسبحتك...وساعتك..وهذه جنازتك....هذا قبرك...
ابي افتقدك... اشتاق إليك...
ابي اني احتاجك اشتقت لك كيف انت الان اعلم انك عند الذي لا يظلم الذي هو احسن من كل شي هو الله...
لكن اشتقت إليك ماذا افعل..
ربي اني اشتقت إليه اني مشتقت إليه...
محتاج ان يكون معي...
ابي.... ابي.... ابي...
لم تترك إلا ذكراك....
Mahmoud Alajouri
مواضيع مماثلة
» ابائنا واجدادنا _ مشروع ارشفة
» ابائنا واجدادنا _ مشروع ارشفة
» ابائنا واجدادنا _ مشروع ارشفة
» صور لــ ابائنا وأجدادنا العجاجرة
» رسائل إرشادية حول مشروع قانون الضمان الاجتماعي الجديد
» ابائنا واجدادنا _ مشروع ارشفة
» ابائنا واجدادنا _ مشروع ارشفة
» صور لــ ابائنا وأجدادنا العجاجرة
» رسائل إرشادية حول مشروع قانون الضمان الاجتماعي الجديد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى