الأسبرين يقي من سرطان البروستاتا( بإذن الله )
صفحة 1 من اصل 1
الأسبرين يقي من سرطان البروستاتا( بإذن الله )
الأسبرين يقي من سرطان البروستاتا( بإذن الله )
واشنطن : أظهرت دراسة حديثة ارتباط استخدام العقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهاب، وخصوصاً الأسبرين، بتراجع مستويات بروتين "PSA" والذي يلعب دوراً هاماً في مجال تشخيص سرطان "البروستاتا".
وأشارت نتائج الدراسة التي أعدها باحثون من رابطة بحوث السرطان الأمريكية، إلى أن تناول عقار الأسبرين قد يسهم في تأخير تشخيص الحالات التي تعاني من سرطان البروستاتا.
وطبقاً للدراسة التي أجراها باحثون في جامعة فاندربيلت الأمريكية، فإن خضوع الرجال للعلاج بواسطة عقار الأسبرين أو العقاقير غير الستيروئيدية المضادة للاحتقان، قد يتسبب في التقليل من مستويات البروتين المناعي الخاص بغدة البروستات في أجسامهم "PSA".
ويرى الباحثون أن النتائج تشير إلى وجود تأثيرات وقائية محتملة لعقار الأسبرين، فيما يتعلق بخفض مخاطر الإصابة بسرطان البروستاتا، فقد أظهرت الدراسة أنه عمل على التقليل من مستويات بروتين" PSA" عند المصابين بسرطان البروستاتا، وبدرجة أكبر مما حدث عند المصابين بأمراض البروستات الأخرى.
ومن وجهة نظر الباحثين، لا بد من إجراء المزيد من البحث والاستقصاء لتحديد الآلية التي تقف وراء تأثيرات تلك العقاقير على غدة البروستاتا، بهدف تحديد ما إذا كان لها منافع في مجال محاربة سرطان البروستاتا، أم أنها فقط تقلل من مستويات بروتين "PSA"، لتسهم في تأخير تشخيص الإصابة عند المرضى
منقول
اللهم اشفي مرضى المسلمين
واشنطن : أظهرت دراسة حديثة ارتباط استخدام العقاقير غير الستيرويدية المضادة للالتهاب، وخصوصاً الأسبرين، بتراجع مستويات بروتين "PSA" والذي يلعب دوراً هاماً في مجال تشخيص سرطان "البروستاتا".
وأشارت نتائج الدراسة التي أعدها باحثون من رابطة بحوث السرطان الأمريكية، إلى أن تناول عقار الأسبرين قد يسهم في تأخير تشخيص الحالات التي تعاني من سرطان البروستاتا.
وطبقاً للدراسة التي أجراها باحثون في جامعة فاندربيلت الأمريكية، فإن خضوع الرجال للعلاج بواسطة عقار الأسبرين أو العقاقير غير الستيروئيدية المضادة للاحتقان، قد يتسبب في التقليل من مستويات البروتين المناعي الخاص بغدة البروستات في أجسامهم "PSA".
ويرى الباحثون أن النتائج تشير إلى وجود تأثيرات وقائية محتملة لعقار الأسبرين، فيما يتعلق بخفض مخاطر الإصابة بسرطان البروستاتا، فقد أظهرت الدراسة أنه عمل على التقليل من مستويات بروتين" PSA" عند المصابين بسرطان البروستاتا، وبدرجة أكبر مما حدث عند المصابين بأمراض البروستات الأخرى.
ومن وجهة نظر الباحثين، لا بد من إجراء المزيد من البحث والاستقصاء لتحديد الآلية التي تقف وراء تأثيرات تلك العقاقير على غدة البروستاتا، بهدف تحديد ما إذا كان لها منافع في مجال محاربة سرطان البروستاتا، أم أنها فقط تقلل من مستويات بروتين "PSA"، لتسهم في تأخير تشخيص الإصابة عند المرضى
منقول
اللهم اشفي مرضى المسلمين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى