رياض الأطفال.. ركيزة وغرس
صفحة 1 من اصل 1
رياض الأطفال.. ركيزة وغرس
رياض الأطفال.. ركيزة وغرس
عبدالله اعريق- أكد وزير التربية والتعليم الدكتور تيسير النعيمي أنه وبفضل التوجيهات والاهتمام الكبير الذي يوليه جلالة الملك عبدالله الثاني وجلالة الملكة رانيا العبدالله بمرحلة الطفولة المبكرة قامت الوزارة بإنشاء رياض أطفال في المدارس الحكومية وتجهيزها لا سيما في المناطق الفقيرة والنائية.
وأشار إلى أن الوزارة عملت على تفعيل برامجها وأنشطتها وفعالياتها؛ تخطيطاً وتشريعاً وتنفيذاً وتقويماً؛ بما يتعلق بهذه المرحلة انسجاماً مع الرؤية الملكية.
وبيّن الدكتور النعيمي أن الاهتمام بمرحلة رياض الأطفال يأتي إيمانا من الوزارة بأهمية هذه المرحلة باعتبارها الركيزة الأساسية التي تغرس في الأطفال القيم التربوية والاتجاهات الايجابية وتعمل على رفع سوية الاستعداد للتعلم لدى الأطفال ومواكبة خطة التطوير التربوي التي تشهدها الوزارة، والسعي إلى تحقيقها في إطار مشروع تطوير التعليم نحو اقتصاد المعرفة (ERFKE) المتضمن خطة التعليم للجميع، مشيراً إلى انه تم تخصيص مكون واضح ومحدد المعالم يُعنى بتنمية الاستعداد للتعلم، بدءا من مرحلة الطفولة المبكرة، إضافة إلى أن قانون التربية والتعليم رقم (3) للعام 1994 وتعديلاته جاء ليؤكد أن رياض الأطفال من المراحل التعليمية الرسمية، إلا أنها غير الزامية، معرجاً على أن روضة الأطفال هي كل مؤسسة تعليمية تقدم تربية للطفل قبل مرحلة التعليم الأساسي بسنتين على الأكثر.
وأضاف أن السياسات المتكاملة في المملكة تأتي مدعمة بالقوانين والتشريعات الملائمة للأهمية والوزن الكبيرين لمرحلة الطفولة المبكرة منذ فترة الحمل وحتى تسع سنوات، وتضافر الجهود من جميع الجهات وعلى أعلى المستويات من أجل النهوض بالطفل الأردني، وتوفير الضمانات لرعايته، وحماية حقوقه، وضمان توفير الحياة الفضلى له.
وأشار إلى أن الخدمات المقدمة لهؤلاء الأطفال تتميز بالنوعية والجودة والشمول، وتندرج تحت مظلة سياسة وطنية شاملة ومتعددة القطاعات للطفولة المبكرة عكستها الاستراتيجية الوطنية لتنمية الطفولة المبكرة عام 2000 التي ترأستها جلالة الملكة رانيا والتي انبثق عنها إعداد الخطة الوطنية الأردنية للطفولة للأعوام (2004-2013) التي تطمح إلى توفير بيئة آمنة تنمي قدرات الطفل من خلال توفير التشريعات والسياسات والبرامج التي تُعنى بالنواحي الجسدية والعقلية والاجتماعية والانفعالية للطفل، وتفعيل التعاون والشراكة بين القطاعات الرسمية والأهلية من أجل تخطيط متكامل يعتمد منهجية التشارك الحقيقي في تحديد الأدوار والمسؤوليات.
وأشار إلى دور وزارة الصحة في تقديم الرعاية الصحية للأم والطفل بدءا من فترة الحمل والدور الإشرافي لوزارة التنمية الاجتماعية على الرعاية المقدمة للأطفال (من الولادة -8ر3سنة) في دور الحضانة.
وأوضح النعيمي أن الوزارة تقوم بالإشراف على تأسيس وترخيص رياض الأطفال للفئة العمرية (8ر3- 8ر5) سنة وفق أسس ومعايير أقرها القانون، التي حددت فيه المادة الثامنة أهداف مرحلة رياض الأطفال بدءاً من توفير مناخ مناسب يهيئ للطفل تربية متوازنة في كافة الجوانب لا سيما الشخصية والجسمية والعقلية والروحية والوجدانية، والمساعدة على تكوين العادات الصحية السليمة وتنمية العلاقات الاجتماعية وتعزيز الاتجاهات الايجابية وحب الحياة المدرسية، وإنشاء قسم لرياض الأطفال في الوزارة عام 1994 /1995 ودعم المؤسسات التعليمية العاملة في مرحلة الطفولة المبكرة ورفع سويتها.
واستعرض الوزير دور الوزارة مع بداية عام 1999/2000 باستحداث رياض أطفال حكومية في تسع مديريات تربية بلغ عدد الرياض فيها حوالي (15) شعبة صفية التحق بها (375) طفلاً وأشرف على تربيتهم (15) معلمة، مشيراً إلى التوسع في مشروع الرياض لعام 2008/ 2009 ليشمل (700) روضة حكومية موزعة على جميع محافظات المملكة يلتحق بها حوالي 15 ألف طفل، وتنفيذها للعديد من الخطط والتطلعات من بناء علاقات صداقة وشراكة مع جهات عديدة ومؤسسات رائدة بمجال الطفولة المبكرة كالمجلس الوطني لشؤون الأسرة الذي شاركت الوزارة معه في إعداد الخطة الوطنية للطفولة المبكرة وتشارك حالياً في إعداد خطة العمل الثانية للطفولة ومؤسسة الرائدون الأردنيون (JORDAN PIONEERS) التي عملت على إنتاج برنامج حكايات سمسم بجزءيه الأول والثاني، لافتاً إلى أن الوزارة تعتبر شريكاً رئيساً مع منظمة اليونيسف في مشروع تنمية الطفولة المبكرة التوعية الوالدية.
وبيّن أن الوزارة عملت من خلال مشروع تطوير التعليم نحو اقتصاد المعرفة (ERFKE1) للعناية بتنمية الاستعداد للتعلم بدءاً من مرحلة الطفولة المبكرة على التوسع في رياض الأطفال الحكومية، حيث بلغ عددها (700) شعبة للعام الدراسي 2008 /2009 وإعداد الإطار العام والنتاجات العامة والخاصة لمنهاج رياض الأطفال بناءاً على المعايير النمائية للطفولة وتطوير المنهاج الوطني التفاعلي بما يتوافق مع المستجدات التربوية وتزويد كافة رياض الأطفال الحكومية بالمنهاج مع بداية العام الدراسي 2008 /2009 وتدريب مشرفي ومعلمات رياض الأطفال لرفع كفاياتهم المهنية والتربوية وتدريبهم على مناهج عالمية لها سمعتها الدولية المرموقة كبرنامج العمل مع الأطفال الصغار إضافة للمنهاج الوطني التفاعلي وبرامج متميزة أخرى والتوعية بأهمية هذه المرحلة من خلال برنامج التوعية الوالدية الذي يهدف الوصول لأكبر عدد ممكن من مانحي الرعاية لإكسابهم المهارات السليمة لتنشئة أطفالهم وكذلك برنامج مشاركة الأهل كمتطوعين داخل صف الروضة وبناء نظام الجودة لرياض الأطفال الحكومية للمحافظة على مستوى التعليم في رياض الأطفال من الجوانب المعنوية والمادية المتمثلة في البيئة التعليمية السليمة وتزويد رياض الأطفال الحكومية بالأثاث والوسائل التعليمية والألعاب الهادفة الملائمة للمرحلة النمائية والمنسجمة مع المنهاج الوطني التفاعلي وكذلك توفير البيئة التعليمية المناسبة للأطفال وتزويدها بأجهزة حاسوب والألعاب الخارجية والتدفئة الآمنة.
وفي سياق متصل استعرض النعيمي تطلعات الوزارة فيما يخص مشروع (ERFKE 2) مشيراً إلى تطوير السياسات الخاصة بالطفولة المبكرة على مستوى الوزارة وتطبيق تعليمات رياض الأطفال الخاصة المحدثة بعد إقرارها وتطبيق نظام الجودة لرياض الأطفال الحكومية ومتابعة وتقييم البرامج التدريبية التي تقدمها الوزارة لمعلمات رياض الأطفال وتطوير وإقرار وتنفيذ المعايير الوطنية لتنمية معلمات رياض الأطفال مهنياً وإنشاء مركز تميز تربوي للعاملين في مؤسسات مرحلة ما قبل المدرسة والتوسع في البرامج المجتمعية الخاصة بالطفولة المبكرة والتوسع في رياض الأطفال الحكومية لتعميمها على جميع مناطق المملكة وتأثيثها وتجهيزها والاستمرار في تدريب معلماتها على المنهاج الوطني التفاعلي وتطوير نظام الاعتماد لرياض الأطفال ورفع مستوى العاملين فيها على مستوى الوزارة والميدان.
يشار إلى أن الوزارة قامت بعقد اتفاقية مع شركة IBM تتعلق ببرنامج (KidSmart) للتعليم المبكر في 21 /11 /2003 حيث تم تزويد الوزارة بـ (266) جهاز حاسوب ليتم توزيعها على رياض الأطفال الحكومية دعماً لخطط الوزارة في مرحلة الطفولة المبكرة من خلال الأجهزة المزودة ببرامج تعليمية في شتى المجالات وتدريب المعلمات عليها بهدف استخدام الحاسوب مبكراً.الرأي الاردنية
وأشار إلى أن الوزارة عملت على تفعيل برامجها وأنشطتها وفعالياتها؛ تخطيطاً وتشريعاً وتنفيذاً وتقويماً؛ بما يتعلق بهذه المرحلة انسجاماً مع الرؤية الملكية.
وبيّن الدكتور النعيمي أن الاهتمام بمرحلة رياض الأطفال يأتي إيمانا من الوزارة بأهمية هذه المرحلة باعتبارها الركيزة الأساسية التي تغرس في الأطفال القيم التربوية والاتجاهات الايجابية وتعمل على رفع سوية الاستعداد للتعلم لدى الأطفال ومواكبة خطة التطوير التربوي التي تشهدها الوزارة، والسعي إلى تحقيقها في إطار مشروع تطوير التعليم نحو اقتصاد المعرفة (ERFKE) المتضمن خطة التعليم للجميع، مشيراً إلى انه تم تخصيص مكون واضح ومحدد المعالم يُعنى بتنمية الاستعداد للتعلم، بدءا من مرحلة الطفولة المبكرة، إضافة إلى أن قانون التربية والتعليم رقم (3) للعام 1994 وتعديلاته جاء ليؤكد أن رياض الأطفال من المراحل التعليمية الرسمية، إلا أنها غير الزامية، معرجاً على أن روضة الأطفال هي كل مؤسسة تعليمية تقدم تربية للطفل قبل مرحلة التعليم الأساسي بسنتين على الأكثر.
وأضاف أن السياسات المتكاملة في المملكة تأتي مدعمة بالقوانين والتشريعات الملائمة للأهمية والوزن الكبيرين لمرحلة الطفولة المبكرة منذ فترة الحمل وحتى تسع سنوات، وتضافر الجهود من جميع الجهات وعلى أعلى المستويات من أجل النهوض بالطفل الأردني، وتوفير الضمانات لرعايته، وحماية حقوقه، وضمان توفير الحياة الفضلى له.
وأشار إلى أن الخدمات المقدمة لهؤلاء الأطفال تتميز بالنوعية والجودة والشمول، وتندرج تحت مظلة سياسة وطنية شاملة ومتعددة القطاعات للطفولة المبكرة عكستها الاستراتيجية الوطنية لتنمية الطفولة المبكرة عام 2000 التي ترأستها جلالة الملكة رانيا والتي انبثق عنها إعداد الخطة الوطنية الأردنية للطفولة للأعوام (2004-2013) التي تطمح إلى توفير بيئة آمنة تنمي قدرات الطفل من خلال توفير التشريعات والسياسات والبرامج التي تُعنى بالنواحي الجسدية والعقلية والاجتماعية والانفعالية للطفل، وتفعيل التعاون والشراكة بين القطاعات الرسمية والأهلية من أجل تخطيط متكامل يعتمد منهجية التشارك الحقيقي في تحديد الأدوار والمسؤوليات.
وأشار إلى دور وزارة الصحة في تقديم الرعاية الصحية للأم والطفل بدءا من فترة الحمل والدور الإشرافي لوزارة التنمية الاجتماعية على الرعاية المقدمة للأطفال (من الولادة -8ر3سنة) في دور الحضانة.
وأوضح النعيمي أن الوزارة تقوم بالإشراف على تأسيس وترخيص رياض الأطفال للفئة العمرية (8ر3- 8ر5) سنة وفق أسس ومعايير أقرها القانون، التي حددت فيه المادة الثامنة أهداف مرحلة رياض الأطفال بدءاً من توفير مناخ مناسب يهيئ للطفل تربية متوازنة في كافة الجوانب لا سيما الشخصية والجسمية والعقلية والروحية والوجدانية، والمساعدة على تكوين العادات الصحية السليمة وتنمية العلاقات الاجتماعية وتعزيز الاتجاهات الايجابية وحب الحياة المدرسية، وإنشاء قسم لرياض الأطفال في الوزارة عام 1994 /1995 ودعم المؤسسات التعليمية العاملة في مرحلة الطفولة المبكرة ورفع سويتها.
واستعرض الوزير دور الوزارة مع بداية عام 1999/2000 باستحداث رياض أطفال حكومية في تسع مديريات تربية بلغ عدد الرياض فيها حوالي (15) شعبة صفية التحق بها (375) طفلاً وأشرف على تربيتهم (15) معلمة، مشيراً إلى التوسع في مشروع الرياض لعام 2008/ 2009 ليشمل (700) روضة حكومية موزعة على جميع محافظات المملكة يلتحق بها حوالي 15 ألف طفل، وتنفيذها للعديد من الخطط والتطلعات من بناء علاقات صداقة وشراكة مع جهات عديدة ومؤسسات رائدة بمجال الطفولة المبكرة كالمجلس الوطني لشؤون الأسرة الذي شاركت الوزارة معه في إعداد الخطة الوطنية للطفولة المبكرة وتشارك حالياً في إعداد خطة العمل الثانية للطفولة ومؤسسة الرائدون الأردنيون (JORDAN PIONEERS) التي عملت على إنتاج برنامج حكايات سمسم بجزءيه الأول والثاني، لافتاً إلى أن الوزارة تعتبر شريكاً رئيساً مع منظمة اليونيسف في مشروع تنمية الطفولة المبكرة التوعية الوالدية.
وبيّن أن الوزارة عملت من خلال مشروع تطوير التعليم نحو اقتصاد المعرفة (ERFKE1) للعناية بتنمية الاستعداد للتعلم بدءاً من مرحلة الطفولة المبكرة على التوسع في رياض الأطفال الحكومية، حيث بلغ عددها (700) شعبة للعام الدراسي 2008 /2009 وإعداد الإطار العام والنتاجات العامة والخاصة لمنهاج رياض الأطفال بناءاً على المعايير النمائية للطفولة وتطوير المنهاج الوطني التفاعلي بما يتوافق مع المستجدات التربوية وتزويد كافة رياض الأطفال الحكومية بالمنهاج مع بداية العام الدراسي 2008 /2009 وتدريب مشرفي ومعلمات رياض الأطفال لرفع كفاياتهم المهنية والتربوية وتدريبهم على مناهج عالمية لها سمعتها الدولية المرموقة كبرنامج العمل مع الأطفال الصغار إضافة للمنهاج الوطني التفاعلي وبرامج متميزة أخرى والتوعية بأهمية هذه المرحلة من خلال برنامج التوعية الوالدية الذي يهدف الوصول لأكبر عدد ممكن من مانحي الرعاية لإكسابهم المهارات السليمة لتنشئة أطفالهم وكذلك برنامج مشاركة الأهل كمتطوعين داخل صف الروضة وبناء نظام الجودة لرياض الأطفال الحكومية للمحافظة على مستوى التعليم في رياض الأطفال من الجوانب المعنوية والمادية المتمثلة في البيئة التعليمية السليمة وتزويد رياض الأطفال الحكومية بالأثاث والوسائل التعليمية والألعاب الهادفة الملائمة للمرحلة النمائية والمنسجمة مع المنهاج الوطني التفاعلي وكذلك توفير البيئة التعليمية المناسبة للأطفال وتزويدها بأجهزة حاسوب والألعاب الخارجية والتدفئة الآمنة.
وفي سياق متصل استعرض النعيمي تطلعات الوزارة فيما يخص مشروع (ERFKE 2) مشيراً إلى تطوير السياسات الخاصة بالطفولة المبكرة على مستوى الوزارة وتطبيق تعليمات رياض الأطفال الخاصة المحدثة بعد إقرارها وتطبيق نظام الجودة لرياض الأطفال الحكومية ومتابعة وتقييم البرامج التدريبية التي تقدمها الوزارة لمعلمات رياض الأطفال وتطوير وإقرار وتنفيذ المعايير الوطنية لتنمية معلمات رياض الأطفال مهنياً وإنشاء مركز تميز تربوي للعاملين في مؤسسات مرحلة ما قبل المدرسة والتوسع في البرامج المجتمعية الخاصة بالطفولة المبكرة والتوسع في رياض الأطفال الحكومية لتعميمها على جميع مناطق المملكة وتأثيثها وتجهيزها والاستمرار في تدريب معلماتها على المنهاج الوطني التفاعلي وتطوير نظام الاعتماد لرياض الأطفال ورفع مستوى العاملين فيها على مستوى الوزارة والميدان.
يشار إلى أن الوزارة قامت بعقد اتفاقية مع شركة IBM تتعلق ببرنامج (KidSmart) للتعليم المبكر في 21 /11 /2003 حيث تم تزويد الوزارة بـ (266) جهاز حاسوب ليتم توزيعها على رياض الأطفال الحكومية دعماً لخطط الوزارة في مرحلة الطفولة المبكرة من خلال الأجهزة المزودة ببرامج تعليمية في شتى المجالات وتدريب المعلمات عليها بهدف استخدام الحاسوب مبكراً.الرأي الاردنية
مواضيع مماثلة
» حقائب الظهر الثقيلة خطر على صحة الأطفال
» دوافع السرقة عند الأطفال وطرق علاجها
» عشرة أنواع لكذب الأطفال
» --( الأطفال النباتيون أكثر ذكاء )--
» مص الاصبع يعرقل النطق عند الأطفال
» دوافع السرقة عند الأطفال وطرق علاجها
» عشرة أنواع لكذب الأطفال
» --( الأطفال النباتيون أكثر ذكاء )--
» مص الاصبع يعرقل النطق عند الأطفال
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى