الاحتلال يزرع آلاف القبور اليهودية الوهمية حول "الأقصى" - فيديو - Occupation is grown thousands of Jewish graves on the fictitious "maximum" - Video
صفحة 1 من اصل 1
الاحتلال يزرع آلاف القبور اليهودية الوهمية حول "الأقصى" - فيديو - Occupation is grown thousands of Jewish graves on the fictitious "maximum" - Video
قالت 'مؤسسة الأقصى للوقف والتراث' في تقرير صحفي عممته ظهر اليوم الإثنين 21/5/2012م أن الاحتلال الاسرائيلي وأذرعه التنفيذية في القدس المحتلة تبادر وتتعاون فيما بينها لزرع آلاف القبور اليهودية الوهمية حول المسجد الاقصى المبارك والبلدة القديمة بالقدس على مساحة قدرها نحو 300 دونماً, ابتداءً من جبل الطور/الزيتون شرق المسجد الأقصى, ومرورا بوادي سلوان جنوباً وانتهاءً بوادي الربابة جنوب غرب المسجد الاقصى المبارك, وذلك تنفيذا لقرارات حكومية إسرائيلية.
وأضافت 'مؤسسة الاقصى' ان أذرع الاحتلال المختلفة من ضمنها 'جمعية إلعاد الاستيطانية' وما يسمى بـ 'سلطة الطبيعة والحدائق', باتت في الأيام الأخيرة تصعّد من زراعة هذه القبور بادعاء 'الترميم والصيانة, الاستصلاح والاستحداث, المسح الهندسي والاحصاء' .
وأكدت 'مؤسسة الأقصى' ان الاحتلال الاسرائيلي يصرّ ويسعى من خلال هذا المشروع الى تهويد كامل محيط المسجد الاقصى والقدس القديمة, والسيطرة الكاملة على كل الأرض الوقفية والفلسطينية, وتحويلها الى مقابر ومستوطنات وحدائق توراتية وقومية ومنشآت يهودية, مؤكدة أن أماكن دفن اليهود في قسم من الأرض الوقفية الاسلامية أجّر لليهود لدفن موتاهم, وهي بمساحة أقل بكثير مما يدعيه الاحتلال الاسرائيلي, وقد حكرت هذه المساحة القليلة في فترة الدولة العثمانية – من قبل السماحة الاسلامية - في تحكير طويل الأمد, انتهى في عام 1968م ولم يجدد بسبب واقع الاحتلال الاسرائيلي, وفي فترة الحكم الاردني لشرقي القدس تمت المحافظة على القبور اليهودية, لكن الاحتلال وبعد عام 1967م قام بالاستيلاء على عشرات الدونمات الاضافية من الاراضي الوقفية والفلسطينية وتحويلها الى مقابر ومدافن يهودية حديثة وأخرى مستحدثة لم تكن من قبل ولم تكن تحوي شواهد أو بقايا عظام موتى .
كما وأكدت 'مؤسسة الاقصى' أن الاحتلال يقوم بعمليات تزييف كبيرة للجغرافية والتاريخ والآثار والمسمّيات في سبيل شرعنة القبور اليهودية الوهمية واصطناع منطقة يهودية مقدسة .
وأوضحت 'مؤسسة الاقصى' في تقريرها وتحقيقها الصحفي انها من خلال الجولات الميدانية والرصد المتواصل والبحث التاريخي والاستماع الى شهود عيان من أهل المناطق المحيطة بالمسجد الاقصى توصلت الى ان الاحتلال الاسرائيلي قام وما وزال بزراعة آلاف القبور اليهودية الوهمية, في وقت يقوم الاحتلال وأذرعه بمنع أي أعمال صيانة أو ترميم لمئات القبور الاسلامية التاريخية في القدس, بل يقوم بهدم وجرف المئات منها كما حدث مؤخراً في مقبرة مأمن الله الاسلامية التاريخية في القدس .
وأشارت 'مؤسسة الأقصى' انها تفتخر بسماحة الاسلام والمسلمين الذين سمحوا لليهود بدفن موتاهم على قسم من أرض وقفية اسلامية, بل وحافظوا على هذه القبور على مدار عصور طويلة, لكن الاحتلال استغلّ هذه السماحة الاسلامية من اجل مزيد من السيطرة على الارض الوقفية والفلسطينية وحوّلها الى مقابر وهمية تخدم مشروع التهويد والاستيطان, ضمن مشروع صهيوني يسعى الى تحويل محيط المسجد الاقصى الى حدائق ومسارات توراتية ستمثّل مستقبلاً جزء من مرافق الهيكل المزعوم بحسب الرؤيا الاحتلالية الاسرائيلية.
زيارات ميدانية وشهود عيان :
وحرصاً من 'مؤسسة الأقصى' للوقوف على أبعاد الإعتداء الاسرائيلي على الأوقاف الاسلامية ولرصد والإطلاع على طبيعة التزييف الاسرائيلي قامت طواقم 'مؤسسة الأقصى' بعدة جولات ميدانية للأراضي الوقفية في جبل الزيتون وسلوان ووادي الربابة, كان آخرها في الأسبوع الماضي .
يقول عبد المجيد محمد – متابع ملف المقدسات في 'مؤسسة الأقصى' والذي شارك في الجولات المذكورة - : ' الاحتلال الاسرائيلي في القدس يقوم بجريمة بشعة جداً على أراضي الفلسطينيين, على أراضي وقف اسلامية, يقوم بزراعة قبور يهودية وهمية تعدّ بالآلاف في هذا المواقع, الحديث يدور هنا, وهذا ما علمناه من أهالي سلوان, أن ما يذكروه, وقد عاشوا منذ عشرات السنين في هذا الموقع – المقصود وادي الربابة -, هو وجود أعداد محدودة من القبور اليهودية في هذه الموقع, لكن ما تقوم به المؤسسة الاسرائيلية الاحتلالية أنها تفرض أمراً واقعاً, تهدف من خلاله السيطرة على الأراضي الفلسطينية والوقفية في هذه المواقع, وستقوم بزرع ثلاثة آلاف قبر فيه, وهنا المفارقة العظيمة, من جهة تقوم بزراعة قبور على اراضي لا يتواجد فيها الاّ عدد محدود من القبور, تقوم بزراعة ثلاثة آلاف قبر يهودي وهمي, وبالمقابل تقوم بجرف خمسمائة قبر اسلامي تاريخي في مقبرة مأمن الله الاسلامية التاريخية, والتي تمّ الاستيلاء عليها من قبل أذرع المؤسسة الاسرائيلية وجرف معظم أجزائها, وبنيت عليها الفنادق والحدائق العامة, كل ذلك على مرأى الجميع, وقد قامت المؤسسة الاسرائيلية الاحتلالية مؤخراً بجرف مئات القبور في مقبرة مأمن الله وهي تعلم علم اليقين ان كل القبور التي قمنا بترميمها, هي قبور تاريخية, ولكنها تصيّدت الفرصة عندما قمنا بترميمها وقامت بجرف القبور, وهنا في المقابل تزرع آلاف القبور الوهمية على اراضي لا يتواجد فيها القبور, وهي تريد فرض الأمر الواقع, لكي تسيطر وتستولي على الاراضي الفلسطينية والاراضي الوقفية الاسلامية '.
ويتابع :' القبر هو مقدس سواء كان يهودياً او نصرانياً او مسلماً, لكننا هنا نتحدث عن سرقة وتزييف وفرض سياسة الأمر الواقع, فالاحتلال يقوم بزرع قبور, ليست بقبور, تزرع قبور على أراضي ليست مقبرة, ونحن ضد هذا الأمر, نحن لسنا ضد القبور التي كانت موجودة, فلترمم, ولكن اذا كان الحديث انه من خلال زراعة هذه القبور سيزيفون الحقيقة وسيسيطرون على الارض الفلسطينية والوقفية, فنحن نرفض ذلك , نحن كمسلمين حافظنا على القبور اليهودية في فلسطين طوال الوقت وعلى مر التاريخ, وكذلك في الدول العربية, ونحن في 'مؤسسة الاقصى' بصدد إصدار كتاب استقصائي حول محافظة الدول العربية والاسلامية على المقابر والكنس اليهود في الدول العربية والاسلامية ' .
وعن كيفية معرفة هذه القبور الوهمية قال :' الحقيقة الميدانية تؤكد على ان في داخل هذه المقبرة, لا توجد شواهد وآثار موجودة لقبور يهودية, وفي المقابل ففي مقابر اسلامية فإن هناك قبوراً عمرها مئات السنين قد تصل الى 1200 سنة, اذا قمنا بحفر التراب لنصف متر, سنصل الى حجارة القبر او الشواهد او حتى الرفات والعظام, لكن هنا على مرأى من أعين الناس, تجرف المساحات الواسعة ليبحثوا عن القبور, ولا يجدوا أي قبر, ولا يجدوا أي حجارة, المقبرة شبه خالية من أي حجر, إنما يأتوا بحجارة من الخارج ويزرعوها في داخل تربة, لا يوجد فيها عظم أو شواهد قبر ' .
وعن طبيعة القبر الوهمي يقول ' قبر وهمي : أي تزرع حجارة, على ارض هي تراب, ليس بمكان قبر, أي ليس تحتها أي ميت مدفون ' .
وبخصوص آليات زرع القبر الوهمي يشير إغبارية :' يأتون بحجارة عادية من خارج هذا الموقع, ويقومون بحفر حفرة بالجرافة, ثم يضعون مشبكاً حديدياً, ثم يصبّون فيها الاسمنت, ومن فوقه يضعون حجرين, ويسمونه قبراً, وما علمته من شاهد عيان, والذي أكد لي, ان مجموعة من اليهود الذين يعملون في هذا الموقع, ومن اجل ان يجعلوا تاريخاً لهذا الموقع, قد جلبوا ليلاً حجارة كتب عليها بالعبرية من مواقع أخرى, وقاموا بوضع هذه الشواهد على عدد من القبور التي زرعوها حديثاً, وهذا يؤكد على الجريمة البشعة التي يرتكبها الاحتلال الاسرائيلي ' .
الى ذلك فقد استمعت 'مؤسسة الأقصى' خلال جولاتها الميدانية المتكررة الى شهود عيان أكدوا ان الاحتلال الاسرائيلي قام بزراعة الكثير من القبور اليهودية الوهمية في الاشهر الاخيرة في منطقة راس العامود وسلوان في مناطق متفرقة, وقالوا انهم من سكان المنطقة وانهم يعرفونها جيداً, ولاحظوا انه بين عشية وضحاها كانوا يكتشفون انه في مناطق كانت خالية من القبور, واذ بها تتحول الى مجمّع من القبور اليهودية, بواسطة زراعة قبور وهمية وبأشكال وأطوال مختلفة .
Occupation is grown thousands of Jewish graves on the fictitious "maximum" - Video
Said 'Al-Aqsa Foundation for the stop and heritage' in the press report circulated by noon on Monday 21/5/2012 M. that the Israeli occupation and the arms of the executive in Jerusalem initiate and cooperate with each other to plant thousands of Jewish graves delusional about the Al Aqsa Mosque and the Old City of Jerusalem on an area of about 300 dunums, from the Mount Sinai / Olive East Al-Aqsa Mosque, through the Valley of Silwan in the south end of the valley and the South West Rababa the Al Aqsa Mosque, in implementation of the resolutions of the Israeli government.
The 'Foundation-Aqsa' the arms of the occupation of different, including the 'Association Elad settlement' so-called 'power of nature and gardens', has become in recent days, up from the cultivation of these graves claim 'repair and maintenance, reclamation and development, engineering surveys and statistics'.
And confirmed the 'Al-Aqsa Foundation' that the Israeli occupation insists seeks through this project to the Judaization of the entire circumference of the Al Aqsa Mosque and the Old City of Jerusalem, and full control over all the land endowment and Palestinian, and turn them into graves and settlements and gardens biblical and national installations and Jewish, stressing that the burial places of Jews in a section of land Waqf Islamic pay for the Jews to bury their dead, which is an area of less than claimed by the Israeli occupation, and Grt this area, few in the period of the Ottoman Empire - by the tolerance of the Islamic - in Tgar long-term ended in 1968, was not renewed because of the reality of Israeli occupation, in the sentence Jordanian East Jerusalem have been preserved on Jewish graves, but the occupation and after the year 1967, the seizure of dozens of acres of additional land endowment, Palestinian, and turn them into graves and cemeteries modern Jewish and other novel were not before did not contain evidence or remains of the bones of the dead.
It also confirmed the 'Al-Aqsa Foundation' that the occupation is large counterfeiting operations, history and geography of the effects and titles in order to legitimize the Jewish graves and synthesis of the fictitious Jewish sacred.
She 'institution-Aqsa' in her and realization of press it through field trips and continuous monitoring and historical research and listening to the witnesses of the people of the areas surrounding the al-Aqsa concluded that the Israeli occupation was and what is still growing thousands of Jewish graves phantom, at the time of the occupation and the tentacles to prevent any acts of maintenance or restoration of the graves of hundreds of Islamic history in Jerusalem, but the shelf and demolished hundreds of them, as happened recently in the Muslim cemetery in historic Jerusalem.
The 'Al-Aqsa Foundation' It boasts a tolerance of Islam and Muslims, who allowed the Jews to bury their dead on a partition of the land of the Waqf Muslim, but maintained the graves throughout the long ages, but the occupation took advantage of the tolerance of the Islamic order more control over the land endowment, Palestinian, and around to Tombs a fake serve the project of Judaization and settlement, within the Zionist project seeks to convert the vicinity of the Al Aqsa Mosque to the parks and trails in the future will be the biblical part of the temple facilities, according to the Israeli occupation of Revelation.
Field visits and witnesses:
For the sake of the 'Al-Aqsa Foundation' to find out the dimensions of the Israeli aggression on the Islamic Waqf and to monitor and check on the nature of counterfeiting Israel has crews 'Al-Aqsa Foundation' in several field trips to the land endowment in the Mount of Olives, Silwan, Wadi Rababa, most recently last week.
Abdul Majid Mohamed - observer file sanctuaries in the 'Al-Aqsa Foundation' which took part in the tours mentioned - 'Israeli occupation in Jerusalem is a crime very ugly on the lands of the Palestinians, on the territory of stopping Muslim, the cultivation of the graves of Jewish and fake in the thousands in this site, the modern going on here, and this is what we learned from the people of Silwan, that what Ivkrōh, has lived for decades in this site - intended Valley Rababa -, is the presence of limited numbers of Jewish graves at this site, but what the Israeli establishment occupation as imposing a fait accompli , aims through which control of the Palestinian territories and endowment at these sites, and will planted three thousand tomb in it, and here the paradox great, on the one hand the cultivation of the graves on the territory does not exist where only a limited number of graves, the cultivation of three thousand tomb of a Jew and placebo, and in return you bulldozing five hundred tomb of Islamic history in the cemetery of Islamic history, which has been seized by the arms of the Israeli establishment and the shelf most of the parts, and built the hotels and parks, all in full view of everyone, IDA has the Israeli occupation recent bulldozing hundreds of graves in the cemetery They know full well that all the graves that we have restored, are the graves of historical, but Tshehadt opportunity when we have restored and the bulldozing the graves, and here in turn planted thousands of graves phantom on the territory does not exist where the graves, which wants to impose a fait accompli, in order to dominate and take over the land Palestinian and Islamic Waqf land '.
He continues: 'the grave is sacred, whether a Jew or a Christian or a Muslim, but we're talking about theft and forgery and impose a fait accompli, occupation is planting the graves, not the graves, grown graves on the territory is not a cemetery, and we are against this, we are not against the graves they exist, Vltermm, but if the talk was that through the cultivation of these graves Cesevon the truth and will control the Palestinian land and the endowment, we reject that, we as Muslims we keep Jewish graves in Palestine all the time and throughout history, as well as in Arab countries, and we are in the 'Foundation Far 'the process of issuing an investigative book about the province of Arab and Islamic countries on the cemeteries and synagogues of the Jews in Arab and Islamic countries'.
And how knowledge of these graves phantom said: 'The truth of field confirms that within this cemetery, there is no evidence and the effects are the graves of Jewish, and in return in an Islamic cemetery, there are graves hundreds of years old up to 1200 years, if we dug dirt for half a meter , we will reach a stone tomb or evidence or even the remains and bones, but here at the sight of people's eyes, washing away large areas to look for the graves, nor found any tomb, and found no stone, cemetery almost empty of any stone, but come with stones from the outside and cultivate within the soil, where there is no evidence of bone or a grave. '
On the nature of the grave placebo say 'tomb and placebo: a grown stones, the dust of the land is not important tomb, which is not buried beneath a dead'.
Regarding the mechanisms of transplant grave placebo indicates Aghbarieh: 'come with stones of extraordinary outside this site, and digging a hole bulldozer, and then put Mhpka iron, then pour the cement, and it put the two stones, and they call the tomb, and taught him from an eyewitness, who assured me, A group of Jews who are working on this site, in order to make the history of this site, you may have brought the night stones in Hebrew from other sites, and they put this evidence on a number of graves planted recently, and this confirms the heinous crime committed by the Israeli occupation '.
So I listened 'Al-Aqsa' during the tour of field repeated to the witnesses confirmed that the Israeli occupation, he planted a lot of Jewish graves phantom in recent months in the area of Ras al-Amud and Silwan in different areas, and said they were residents of the area and they knew her well, and noted that between overnight, they discover that in areas previously free of the graves, Taking the turn into the complex of Jewish graves, graves by planting fake and shapes and different lengths
مواضيع مماثلة
» الاحتلال يسلب حجارة أثرية من الأقصى
» الاحتلال يعتقل 7 شبان من الضفة المحتلة ومواجهات في نابلس - Occupation, arrest 7 young men from the occupied West Bank and clashes in Nablus
» الاحتلال اعتقل اكثر من 800 الف فلسطيني منذ نكبة 1948 - Occupation, was arrested more than 800 thousand Palestinians since the Nakba 1948 (Report)
» كيف ننصر المسجد الأقصى المبارك؟
» شاهد فيديو جديد لاقتحام قوات العدو للمسجد الأقصى المبارك تصوير أحد جنود العدو ...عن شهاب
» الاحتلال يعتقل 7 شبان من الضفة المحتلة ومواجهات في نابلس - Occupation, arrest 7 young men from the occupied West Bank and clashes in Nablus
» الاحتلال اعتقل اكثر من 800 الف فلسطيني منذ نكبة 1948 - Occupation, was arrested more than 800 thousand Palestinians since the Nakba 1948 (Report)
» كيف ننصر المسجد الأقصى المبارك؟
» شاهد فيديو جديد لاقتحام قوات العدو للمسجد الأقصى المبارك تصوير أحد جنود العدو ...عن شهاب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى